الصفحه ١٣٢ : كسروا النون من (عن) مع الألف واللام
فقالوا : عن الرّجل. لعدم كسرة ما قبلها ، وجوّزوا فتح النون فى نحو
الصفحه ٣٧٤ :
ولزومه قائما مقام سببين ، وليست كذلك التاء فى نحو : طلحة وحمزة.
قوله تعالى : (مِنْ حُلِيِّهِمْ) (١٤٨).
الصفحه ٢٩٦ : ) عطف عليه فى الوجه الأول ، ولا يكون نصبه
بتقدير أن بعد فاء الجواب فى نحو قوله تعالى :
(لَعَلِّي
الصفحه ١٢٦ : ) المخففة من
الثقيلة ليفرّق بينها وبين (إن) التى بمعنى (ما) فى نحو قوله تعالى :
(إِنْ هُمْ إِلَّا
الصفحه ٣٦٧ :
الاستثقال ، ولهذا أجمعوا على تغييرها فى نحو : آدم وآخر. ومن قرأ بتليين الثانية بعد
الصفحه ٩٤ : وشى لأنّ ما حذف منه الفاء من هذا النّحو
عوّض الهاء فى آخره نحو ، وعد وعدة ، ووزن وزنة وما أشبه ذلك
الصفحه ٣٥ : القرآن وتفسير أسماء الله. توفى سنة سبع
وثلثمائة.
(٣) أبو عمرو بن العلاء. إمام فى اللغة والنحو والشعر
الصفحه ٧٨ : ) ونحوه من الخمسة الأمثلة محمول على الجزم كما كان النصب محمولا
على الجرّ فى التثنية والجمع لأنّ الجزم فى
الصفحه ١٧٨ : تزاد فى النفى نحو ، ما جاءنى من أحد ، أى ، ما جاءنى أحد.
وقوله تعالى : (وَما تُنْفِقُوا (٢) مِنْ
الصفحه ٨٢ : على وزن (فعلى) وألفه
تنقلب ياء فى التثنية نحو ، موسيان. و (أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) مفعول ثان لوعدنا
الصفحه ٢٩٧ : ، مجزوم بها ، ويجوز فى هذا النحو وجهان :
أحدهما :
الإدغام لتحريك المجزوم لالتقاء الساكنين ، فأشبه
الصفحه ٤١٧ : مسعود (٢). والنصب على تقدير الفعل فى هذا النحو قول الشاعر :
٩٤ ـ إذا ما
الغانيات برزن يوما
الصفحه ٦٨ :
لا يفيد مع كلمة واحدة ، وإنّما وقعت به الفائدة فى النّداء ، نحو ، يا
زيد. مع كلمة واحدة باعتبار
الصفحه ٣٦٦ : فعل كرغيف ورغف ، وإلا أنه
يجوز تخفيفه فيقال : رغف وكذلك كل جمع جاء على فعل فإنه يجوز أن يخفف فيقال فيه
الصفحه ٣٧٦ : يكون أسباطا منصوبا على التمييز ، لأنه جمع ، والتمييز فى هذا
النحو إنما يكون مفردا. وأمما ، وصف لقوله