الصفحه ١٨٥ : محال.
والثانى : أن
هذا على خلاف كلام العرب لأنهم إنما ينقلون حركة الحرف إلى ما قبله لا إلى ما بعده
الصفحه ١٨٦ : شواهد سيبويه ح ١ ص ٨٥ ، وقال : زعم عيسى ان بعض العرب ينشد
هذا البيت لأبى الأسود الدؤلىّ.
الصفحه ١٨٨ : )
ثم قال :
(فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُما)(١).
ونظائره كثيرة
فى كتاب الله وكلام العرب ، ولو كان المراد
الصفحه ١٩٢ : ، يتوقّدون توقّد آل فرعون. وقال الفراء : تقديره ،
كفرت العرب كفرا ككفر آل فرعون.
والذين من
قبلهم ، فى موضعه
الصفحه ٢١٠ : ، قل قولوا آمنا بالله. فحذف (قولوا) ، وحذف القول كثير فى كتاب
الله عزوجل ، وكلام العرب.
الثانى : أن
الصفحه ٢٣٥ : زالت لفظا فى حالة الوقف إلّا أنها فى تقدير الإثبات.
وقد حكى سيبويه
عن العرب أنهم قالوا : هذا ماش
الصفحه ٢٥٠ : معدن جوهر الأدب فى علم مجازات العرب» وهو
شرح شواهد سيبويه ، بأسفل صفحات الكتاب : «ومما أنشد المازنى فى
الصفحه ٢٧٥ : والجر.
فالنصب على
المدح بتقدير أعنى وأمدح كقول الخرنق : امرأة من العرب :
٦١ ـ لا
يبعدن قومى
الصفحه ٣٣٤ : يشعركم إيمانهم لعل الآيات إذا جاءت لا
يؤمنون. وقد جاءت (أن) بمعنى لعل ، حكى الخليل عن العرب أنهم قالوا
الصفحه ٣٥٧ : ء ، فقالوا هنيهة ، وحركت الهاء (١) فى هذه تشبيها لها بهاء الإضمار ومن العرب من يسكنها
كما كانت الياء التى
الصفحه ٣٨١ :
الانفصال وأنه لا يتعرف بالإضافة للشياع الذى فيه. واختلف العرب فى إعمال (إن) إذا
كانت بمعنى (ما) فمنهم من