الصفحه ٢٣ : بالجامعة العربية. وهذه أهم الملاحظات عليها :
١ ـ الصفحة ١ /
١ من الورقة الأولى خالية إلا ما مما يأتى (٢٤٠
الصفحه ٣٣ : لكثرة الاستعمال ، واللام من (الله) هاهنا مرقّقة لمكان الكسره قبلها ،
فإن العرب تفخّمها إذا كان قبلها ضمة
الصفحه ٣٥ :
العربية أحد وثلاثون وجها. يقال : مالك بالجرّ على البدل ، والرفع على
__________________
(١) ب : على
الصفحه ٣٦ : غيره.
وذهب آخرون إلى
أنه اسم مظهر مضاف إلى ما بعده ، ويحكون عن العرب : إذا بلغ الرجل الستّين فإيّاه
الصفحه ٥٦ :
العرب إخلاص ضمّة القاف ، وحذف كسرة الواو ، وإبقاء الواو على حالها.
و «لهم» فى
موضع رفع بقيل ، لأنّه
الصفحه ٦٧ : :
أحدهما : ما
حكى عن العرب ، أنّهم قالوا : على كيف تبيع الأحمرين ، فأدخلوا عليها حرف الجرّ ،
فدل على أنّها
الصفحه ٧٨ : واو. ولم تنطق العرب منه بفعل.
وذهب الكوفيون
إلى أنّه أفعل من (وأل) أى ، نجا ، وأصله : أؤل ، فخففت
الصفحه ٧٩ :
والصلاة لأنّ العرب [ربما (١)] تذكر اسمين وتكنّى عن أحدهما. قال الله تعالى :
(وَالَّذِينَ
يَكْنِزُونَ
الصفحه ٩٨ : أن المقدرة والفعل فى تقدير الاسم.
ومن العرب من
يفتح لام (كى).
واختلفوا فى
أصل اللّام فذهب بعضهم
الصفحه ١٢١ :
يكون المعنى ، مالك الله وليّا ولا نصيرا ، والعرب تقول مثل هذا بحرف الجرّ كقوله
تعالى :
(هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٢٣ : العرب.
ومن القرّاء من
كان يقف على قوله : من البيت ، ويبتدئ واسماعيل. أى واسماعيل يقول ربّنا ، يريد
أنّ
الصفحه ١٣٤ : بالمبرد. إليه
انتهى علم العربية بعد طبقة الجرمى والمازنى ت ٢٨٥ ه.
الصفحه ١٤٨ : عنها الحال فقالوا : هذه
عرفات مباركا فيها.
ومن العرب من
يفتح التاء من غير تنوين فى حالة النصب والجرّ
الصفحه ١٥٨ : : أيها الجمع ، والجمع
لفظه مفرد وهى لغة لبعض العرب ، ويجوز أن يثنّى ويجمع على العدد كقوله تعالى
الصفحه ١٦٨ : .
ويجوز فيه فى
العربية عدة أوجه ، والقراءة سنّة متبعة ، وكل هذه الجمل فى موضع الوصف المكرّر (ليوم