الخمسة الأسطر الأولى من كل صفحة.
١١ ـ فى آخر
الصفحة ١٩٦ / ١ جاء الآتى (يتلوه فى الجزء الثانى غريب إعراب سورة هود).
١٢ ـ صفحة ١٩٧
/ ١ خصصت لعنوان الجزء الثانى وفيها :
(الجزء الثانى
من إعراب القرآن تصنيف الشيخ الإمام العالم الأوحد الفاضل الورع الزاهد نسيج وحده
وفريد عصره أبى البركات عبد الرحمن بن محمد بن أبى سعيد الأنبارى النحوى قدس الله
روحه ونوّر ضريحه) وفى الصفحة التالية (بسم
الله الرحمن الرحيم وبه أستعين الحمد لله حق حمده وصلواته على خير خلقه محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
غريب إعراب سورة هود).
١٣ ـ نلاحظ
تغير الخط ولون المداد من الورقة ٣٧١.
١٤ ـ لا يوجد
إعراب السور (الانفطار ، المطففين ، البروج ، الطارق ، الأعلى ، الغاشية).
١٥ ـ الورقة
٤٠٦ مكتوبة بخط مغاير للخطوط السابقة وفيها (إعراب سورة الضحى والتين وعنوان :
غريب إعراب سورة القلم) ويلاحظ عدم الترتيب. بل يبدو ن هذه الورقة أقحمت بين
الورقتين ٤٠٥ ، ٤٠٧ لأن فى الأولى إعراب سورة الشمس وفى الأخيرة بقية إعراب هذه
السورة.
١٦ ـ الورقتان
٤١٤ ، ٤١٥ ، مكتوبتان بخط نسخ حديث جميل فيه تأنق ، وفى نهاية الورقة الأخيرة جاء
ما يلى :
(تم كتاب
البيان فى غريب إعراب القرآن بعون الله ومنه وتوفيقه والحمد لله وحده وصلواته على
سيدنا محمد نبيه وآله وسلّم تسليما وحسبنا الله ونعم الوكيل).
١٧ ـ فى الصفحة
المقابلة الأخيرة خاتم منقوش فيه (الكتبخانة الخديوية المصرية).
منهج النشر :
لما كانت
الغاية من تحقيق النصوص إنما هى إخراجها صحيحة سليمة نستطيع قراءتها بسهولة
ونستوعب مادتها فى يسر ، لذلك بذلت الجهد فى إخراج النص صحيحا سليما وخدمته
بالتعليق والشرح على الرغم من كبر حجمه وصعوبة مادته ، وقد