الصفحه ٣٣٢ :
قوله تعالى : (وَلَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى) (٩٤).
فرادى ، فى
موضع نصب على الحال من الضمير
الصفحه ٣٧٣ : (١)
أى على المسومة
العراب ، إلى غير ذلك من الشواهد. وقد أجاز بعض النحويين أن يكون فرعون ، اسم كان.
ويصنع
الصفحه ٦٦ : فى جوابها الفاء ، والأصل فى الفاء أن تقع مقدّمة على
المبتدإ ، إلّا أنّها أخّرت إلى الخبر لئلّا يلى
الصفحه ٦٩ : مبنى لوجهين :
أحدهما ،
لتضمّنه معنى الحرف ، لأنّ كلّ ظرف لا بدّ فيه من تقدير حرف ، وهو (فى). ألا ترى
الصفحه ٣٨٨ : ) بدليل قولهم فى تصغيره ركيب. قال الشاعر :
٩٠ ـ بنيته
بعصبة من ماليا
أخشى ركيبا
أو
الصفحه ٣٣٥ : الحال من (كل شىء). وكلّ ، مفعول حشرنا. وإلا أن يشاء الله ، أن وصلتها فى
موضع نصب ، لأنه استثناء منقطع
الصفحه ٣١٤ :
قوله تعالى : (أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا مِنْ
قَبْلِهِمْ (١) مِنْ قَرْنٍ) (٦).
كم ، اسم
الصفحه ٢٥٤ : المعتل أولى من الحرف الصحيح إلى
غير ذلك من الأوجه ، فبقى (تكن) فحذفت النون لكثرة الاستعمال وذلك كثير فى
الصفحه ١٨٣ : الحال من الهاء فى (تكتبوه) وهى عائدة على الدين.
قوله تعالى : (وَأَدْنى أَلَّا تَرْتابُوا إِلَّا أَنْ
الصفحه ٤١٣ : تعالى : (وَلَٰكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ) (١) (٤٤)
ذهب جماعة من
النحويين إلى أنّ الاختيار
الصفحه ١٧١ : ، ولا يجوز حذفها فى وصل ولا وقف لأنها
أصلية.
قوله تعالى : (وَانْظُرْ إِلى حِمارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ
الصفحه ٢٤٥ : . ويورث ، جملة فعلية فى موضع رفع لأنها
صفة لرجل. وكلالة ، منصوب من أربعة أوجه :
الأول : أن
يكون منصوبا
الصفحه ٣١٣ : (١) قربت من المعرفة فجاز أن يكون مبتدأ كالمعرفة.
قوله تعالى : (وَهُوَ اللهُ فِي السَّماواتِ وَفِي
الصفحه ٢٩٦ : من ثلاثة أوجه :
الأول : أنه
عطف على المعنى كأنه قدّر تقديم (أن) بعد (عسى) وعطف عليه لأن المعنى فى
الصفحه ٣١٦ :
قوله تعالى : (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى
اللهِ كَذِباً) (٢١).
من ، فى موضع
رفع لأنه