الصفحه ٣٣٧ :
موصول فى موضع رفع لأنه مبتدأ. والكاف فى (كمن) خبره. وفى كان ضمير يعود إلى (من)
وهو اسمها. وميتا ، خبرها
الصفحه ٢١٧ : عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ
أَفْواهِهِمْ) (١١٨).
لا يألونكم ،
جملة فى موضع نصب صفة لبطانة
الصفحه ١٥٩ : فتحة ففتحت إتباعا لها.
والثالث : أن
الفتحة نقلت من عين الفعل إلى لامه لما احتيج إلى تحريكها لأنها
الصفحه ٢٧٨ :
والأول هو
الأولى ، وهو أن يعنى بالرسل جميع من تقدم ذكره فينتصب على المدح بتقدير فعل ،
واللام فى
الصفحه ٢٠١ : حاجتك. فقال : جاءت بالتأنيث ، وإن كان عائدا إلى (ما)
لأنّ (ما) حاجة فى المعنى. وأنثى ، فى موضع نصب على
الصفحه ١٦٣ : وكان حذف الواو الأصلية
أولى من واو الجمع ، لأن واو الجمع دخلت لمعنى واللام الأصلية لم تدخل لمعنى ،
فكان
الصفحه ١٠١ : البقرة ٨٣
(٢) هذا البيت من شواهد سيبويه ١ ـ ٤٥٢ ، وهو من معلقة طرفة بن العبد
(٣) زيادة فى أ ، ب على
الصفحه ٣٢٣ :
الاعتراضات ، وليست الفاء من جملة الاعتراضات ولا يجوز أن تكون الفاء زائدة
، لأنه يؤدى إلى أن يبقى
الصفحه ٩٣ :
و «لونها»
مرفوع بفاقع ، ارتفاع الفاعل بفعله ، وجاز ذلك لعود الضمير من لونها إلى البقرة ،
وهذا
الصفحه ٢٥١ :
فيصير الطّول علة فى عدم نكاح الحرائر ، وهذا خلاف المعنى ، لأن الطول به
يستطاع نكاح الحرائر ، فبطل
الصفحه ٣٩٠ : آلِ فِرْعَوْنَ) (٥٢).
الكاف فى (كدأب)
صفة لمصدر محذوف ، وتقديره ، فعلنا ذلك بهم فعلا مثل عادتنا فى
الصفحه ١٩٧ : ، وهو هاهنا بمعنى التهدّد والوعيد ، وهى هنا فى موضع نصب ، والعامل فيها
ما دلت عليه من معنى الفعل وتقديره
الصفحه ٩٧ : الكوفيّون
والخليل من البصريّين إلى أنها فى موضع خفص بتقدير حرف الخفض.
قوله تعالى : (وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ
الصفحه ٩ :
مذهبه النحوى :
المطلع على كتب
ابن الأنبارى فى النحو ، لا يداخله شك فى انتماء الرجل إلى المذهب
الصفحه ١٩٨ : ).
مواضع هذه
الجمل كلها فى هذه الآية بمنزلة : (تُؤْتِي الْمُلْكَ
مَنْ تَشاءُ) فى النصب والرفع.
وقرئ