الصفحه ٢٦٣ : على الإطلاق وقد بيّنا فساده
وما فى الآية من الأوجه فى كتاب الإنصاف فى مسائل الخلاف (١).
ومن قرأ
الصفحه ٢٦٧ : )
لأنه لا يجوز العطف على الضمير المجرور ، وأجازه الكوفيون ، وقد بيّنا فساده فى
كتاب الإنصاف فى مسائل
الصفحه ٣٠١ : تمام الخبر وقد بينا ذلك / مستوفى فى كتاب الإنصاف فى مسائل الخلاف (٢).
والذى أختاره
من الأوجه الوجهان
الصفحه ٣٠٧ : المذاهب دليل ، وعليه كلام (١) طويل والمختار هو الأول. وبيّنا ذلك فى كتابنا الموسوم
بالإنصاف فى مسائل
الصفحه ٣٢٨ : ، وأجازه الكوفيون ، وقد بيّنا ذلك فى كتاب الإنصاف فى مسائل
الخلاف (١).
قوله تعالى : (أَتُحاجُّونِّي) (٨٠
الصفحه ٣٥٠ : ذلك
مستوفى فى كتاب الإنصاف فى مسائل الخلاف (١).
قوله تعالى : (فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها) (١٦٠
الصفحه ٣٥٢ : نية الوقف وقد بيّنا ذلك
مستوفى فى كتاب الإنصاف فى مسائل الخلاف (٢).
قوله تعالى : (قُلْ أَغَيْرَ
الصفحه ١٩ : :
أولا : رجع فى
كثير من مسائله إلى كتابه المشهور (الإنصاف) فقد أحال عليه كثيرا من شرح الخلافات
النحوية
الصفحه ١٤ : الترجيح» (فى الخلاف) زيادة فى كشف الظنون : وورد باسم (مسلك التنقيح فى
مسألة الترجيح) و (التنقيح فى مسألة
الصفحه ٢٠ :
بغير خلاف ، ويغلب على ظنى أن الذى قرئ عليه الكتاب هو ابن الأنبارى نفسه فى آخر
أيامه فى الحياة
الصفحه ١٥٥ : ء.
ومن قرأ يطهرن
بالتخفيف أراد : ينقطع دمهن.
وعلى هاتين
القراءتين ينبنى الخلاف بين الشافعى وأبى حنيفة
الصفحه ٦ : بنفسه إلى اختلاطه حين يذكر بعض المسائل
التى كان يحاج بها أساتذته ، منهم (الحواليقى وابن الشجرى).
وحين
الصفحه ١٥ : فى المسائل الخرسانية».
٢٨ ـ «الزهرة»
فى اللغة.
٢٩ ـ «زينة
الفضلاء فى الفرق بين الضاد والظا
الصفحه ٣٩٩ : الأربعة
، لأن (ها) تكون لجمع الكثرة ، وهن لجمع القلة ، وقد بينا تحقيق ذلك فى المسائل
السنجارية.
الصفحه ١٧٦ : من تغيير النسب والتغيير فى النسب
جاء كثيرا على خلاف القياس المتلئبّ (٢) المطرد فى كلامهم.
والرابع