الصفحه ١٥٦ : المحيط ٣ : ١٥٣).
(٢) أخرجه البخارى ـ مطولا ، بنحوه ، عن أبى هريرة ـ فى (صحيحه ـ كتاب
النكاح ـ باب
الصفحه ١٦٩ : وليست بمنسوخة وتابعه سعيد عن ابن عباس كما فى (صحيح البخارى ـ
كتاب التفسير ـ سورة النساء ٣ : ١١٨) ، قال
الصفحه ١٧٣ : ] ، و (فِي أُمِّها) [سورة القصص : ٥٩] ، وفِي أُمِّ الْكِتابِ [سورة الزخرف : ٤] : بالرفع.
انظر (السبعة فى
الصفحه ٢٠٢ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ)(٤).
وقرئ : (عَقَدَتْ)(٥) ؛ وكلا القراءتين معناهما
الصفحه ٢٠٩ : ـ باب اللباس ـ تحريم التبختر فى
المشى ٤ : ٧٩٧ حديث / ٥٣ ، ٥٤) ، والبخارى ـ بمعناه ـ فى (صحيحه ـ كتاب
الصفحه ٢٢٢ : الْكِتابَ) يخاطب اليهود : (آمِنُوا بِما
نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ).
يعنى القرآن (مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٢٢٦ : أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ)
يعنى : علماء
اليهود الذين أعطوا علم أمر النّبىّ ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٢ : آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ)
قال الحسن
وعطاء : اتّباع الكتاب والسّنّة.
(وَأُولِي
الصفحه ٢٣٣ : ٨ / ظ).
(٥ ـ ٥) الإثبات عن
ج.
(٨) أخرجه مسلم ، مطولا ، فى (صحيحه ـ كتاب الإمارة ـ باب خيار الأئمة
وشرارهم ٤ : ٥٢٢ / حديث
الصفحه ٢٤٣ : ٣ : ٢٩٥).
(٤) الأثر أخرجه البخارى ـ عن ابن عباس ـ فى (صحيحه ـ كتاب التفسير ـ من
سورة النساء ٣ : ١٢١
الصفحه ٢٥٢ :
: وهم الذين اهتدوا بعقولهم ؛ لترك عبادة الأوثان ، والإشراك بالله ، بغير رسول
ولا كتاب ، مثل زيد بن عمرو
الصفحه ٢٦٤ : عمرو بن العاص ، فى (سننه ـ كتاب تحريم
الدم ـ باب تعظيم الدم ٧ : ٨٢).
(٥) الإثبات عن
الصفحه ٢٦٨ : ٥ : ٣٣٦ ـ ٣٣٧) و (البحر
المحيط ٣ : ٣٢٨ ـ ٣٢٩) و (تفسير ابن كثير ٢ : ٣٣٦ ـ
٣٣٨) و (صحيح البخارى كتاب
الصفحه ٢٦٩ : داود ـ كتاب الجهاد ـ باب الرخصة فى القعود من العذر ٣ : ١١ حديث ٣٥٠٧) و (تفسير
القرطبى ٥ : ٣٤١ ـ ٣٤٢
الصفحه ٢٧٢ : قد تخاطب الواحد بلفظ الجمع».
(٤) قال الواحدى فى كتابه : (الوجيز فى التفسير ١ : ١٦٩): «أخبر الله