الصفحه ١٠ :
المفسّرين : المراد ب «الرّاسخين» : علماء مؤمنى أهل الكتاب.
قال ابن عباس
ومجاهد والسدّىّ : (٣) بقولهم
الصفحه ١٨ : : (وَأُولُوا الْعِلْمِ.)
: أى وشهد
بتوحيده أولو العلم بما ثبت عندهم.
قال مقاتل : هم
مؤمنو أهل الكتاب. وقال
الصفحه ٢٥ : قال :
قال رسول الله ـ
صلىاللهعليهوسلم ـ : «إنّ فاتحة الكتاب ، وآية الكرسىّ ، والآيتين من آل عمران
الصفحه ٢٩ : الحضرمى : حنة أم مريم عليهاالسلام : بحاء مهملة مفتوحة ونون مشددة مفتوحة أيضا.
وقال السهيلى فى كتاب
الصفحه ٣٠ : وتسكين التاء ، من كلام البارى تعالى ، وقرأ
بها حفص : (كتاب السبعة فى القراءات ٢٠٤) وانظر توجيه القراءتين
الصفحه ٣٢ : تصويب عن (اللسان ، والجمهرة ـ مادة : حرب) ، و
(تفسير القرطبى ٤ : ٧١) و (كتاب الأغانى ٦ : ٢٣٧) ، وجا
الصفحه ٣٧ : القرعة فى المشكلات ، فى آخر كتاب الشهادات
٢ : ١١٠) و (تفسير القرطبى ٤ : ٨٦) و (تفسير ابن كثير ٢ : ٣٤
الصفحه ٣٨ : (قالَ إِنِّي عَبْدُ
اللهِ آتانِيَ الْكِتابَ ..)(٧) الآية.
وقوله : (وَكَهْلاً) «الكهل» : الّذى اجتمع
الصفحه ٤٠ : : (وَمُصَدِّقاً) : أى وجئتكم مصدّقا (٨)
(لِما بَيْنَ يَدَيَّ [مِنَ
التَّوْراةِ])
: أى الكتاب
الذى أنزل من قبلى
الصفحه ٤٢ : : «إن لكل نبى
حواريا ، وحوارى الزبير» (اللؤلؤ والمرجان ، كتاب فضائل الصحابة ، باب من فضائل
طلحة والزبير
الصفحه ٤٦ : » وانظر معناها أيضا
فيما سبق من هذا الكتاب (١ : ١٦٣) و (تفسير القرطبى ٤ : ١٠٣).
(٥) (معانى القرآن للفرا
الصفحه ٤٩ : يا أَهْلَ
الْكِتابِ)
يعنى : اليهود
والنّصارى : (٣)
(تَعالَوْا إِلى
كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا
الصفحه ٥١ : : (٨) «نجل» ، واستنجل الوادى : إذا أخرج الماء ؛ فسمّى كتاب عيسى إنجيلا ؛ لأنّ
الله تعالى أظهره للناس من بعد
الصفحه ٥٤ :
والحكمة ، والكتاب ، والحجّة ، والمنّ والسّلوى ، والفضائل والكرامات.
: أى لا تقرّوا
(٧) بأن يؤتى أحد مثل
الصفحه ٧٨ : .
(إِنْ تُطِيعُوا
فَرِيقاً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ ...)(٢) الآية.
قال عكرمة : كان
بين هذين