الصفحه ٣٥٩ : : الدرع. قال قتادة : كان داود عليهالسلام أول من سرد الدروع ، كما فى (تفسير الطبرى ٧ : ٤١).
(٢) حاشية
الصفحه ٢٩١ : التفسير ٧ : ٢٩ شرح القسطلانى) و (تفسير ابن
كثير ١ : ٣٣٦ ـ ٣٣٧).
(٤) (صحيح مسلم ، باب جواز حلق الرأس
الصفحه ١٨٦ : ابن عشرين ومائة سنة ، ثم عاش بعد ذلك ثمانين سنة
(٢).
وكان ابن
المسيّب يقول : كان إبراهيم أوّل الناس
الصفحه ١٨٤ : ، وحلق العانة ،
__________________
(١) ب : «كما أنزلت» تحريف.
(٢) على ما فى (تفسير الطبرى ٢ : ٥٦٧
الصفحه ٢٩٠ :
تأذّى بهوامّ رأسه أو بالمرض ، أبيح له الحلق والمداواة بشرط الفدية ، وهو قوله : (فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيامٍ
الصفحه ٣٣١ : المطلّق. و «النكاح» : لفظ يتناول العقد
والوطء جميعا ، فلا تحلّ للأوّل ما لم يصبها الثانى ؛ وقد ثبتت السّنة
الصفحه ١٦٥ : صلّيتما معى عنده فعلت.
فقال أحدهما لصاحبه : مثل القول الأوّل ، وقال له صاحبه مثل قوله الأوّل (٨). فصلّيا
الصفحه ٢١٢ : وشكور» أكثر فى «كلامهم»
(٣) من باب : «حذر ويقظ» ؛ وإذا (٤) كان أكثر فى كلامهم كان أولى. يؤكّد هذا (٥) أن
الصفحه ٢٦ : للوليد بن عقبة وتمامه : «لا تحسبى أنا نسينا الإيجاف».
(الأغانى ٥ : ١٣١) و (شرح شواهد الشافية ٢٧١
الصفحه ٢٦٨ : لا يظمأ ، حتّى يدخل الجنّة ، وهو شهر أوّله رحمة ، ووسطه
مغفرة ، وآخره عتق من النّار ، فاستكثروا فيه
الصفحه ١١٤ : البيت وأوله : مكر مفر مقبل مدبر معا
كما فى (حاشية أ ، ج)
و (اللسان ـ مادة : حطط ، علا).
(٢) على ما
الصفحه ١١٥ : غيره ، وهو أعم من العوض ؛ وهو أن يصير لك الثانى
بإعطاء الأول ؛ والتبديل بمعنى التغيير وإن لم يوجد بدله
الصفحه ٢٣٥ : مستدركه
والشافعى وابن أبى شيبة وأحمد عن أبى هريرة ؛ بألفاظ مختلفة. (الدر المنثور ١ :
١٦٥) و (مختصر شرح
الصفحه ٢٦٧ : أوّل ليلة من رمضان
لكلّ أهل هذه القبلة» (٢).
وأخبرنا عبد
الرحمن ، أخبرنا إسماعيل بن نجيد ، أخبرنا
الصفحه ٥٠ : ألفاظه ، ورمز له السيوطى
بعلامة الصحيح (مختصر شرح الجامع الصغير ٢ : ٤٢).
(٢) (تفسير الطبرى ١ : ٣٣٨