الصفحه ٢٧١ :
المريض والمسافر. وترخيصهما فى الإفطار ؛ لأنّ الله تعالى ذكر فى الآية الأولى
تخيير المقيم والمسافر والمريض
الصفحه ٢٧٥ : أوّل فرض الصّيام محرّما فى ليالى الصّيام ، والأكل والشّرب بعد
العشاء الآخرة ، فأحلّ الله تعالى ذلك كلّه
الصفحه ٢٨٣ : فِي سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ
يُقاتِلُونَكُمْ)(٥).
قال الرّبيع
وابن زيد : هى (٦) أوّل آية نزلت فى
الصفحه ٢٩٣ : أنّ معنى الأوليين النّهى ؛ وكأنّه قال : لا ترفثوا ولا
تفسقوا ؛ ومعنى الثالث : الخبر ، لأنّ معناه : لا
الصفحه ٢٩٥ :
وجوهكم عن السّؤال ، وأنفسكم عن الظّلم ، فهذا نوع تقوى ، ([وَاتَّقُونِ يا
أُولِي الْأَلْبابِ]).
١٩٨
الصفحه ٢٩٩ :
عام الفتح ، وبعث «بعده» (١) عليّا بفاتحة سورة براءة ؛ كان أوّل من قال : (رَبَّنا آتِنا فِي
الصفحه ٣١٤ : الدّنيا ؛
فشدّدوا على ابن الحضرمىّ فقتلوه ، وغنموا عيره ؛ فبلغ ذلك كفار قريش ـ وكان ابن
الحضرميّ أول قتيل
الصفحه ٣١٥ : القتيل : أعطى ورثته ديته بعد قتله : (اللسان ـ مادة : عقل).
(٣) الآية الأولى من سورة التوبة.
(٤) أى
الصفحه ٣٢٨ : والضعيف ـ
الورقة : ٥ ظ).
(٣) إلى هنا انتهى الحزم الذى أشرنا إليه سابقا فى (نسخة ب) عند أول قوله :
«آية
الصفحه ٣٣٢ : تزوّجها بعد الطّلقة الثالثة
، (فَلا جُناحَ
عَلَيْهِما :) على المرأة ، ولا على الزّوج الأوّل (أَنْ
الصفحه ٣٣٦ : )
الاختيار فتح
الرّاء من «تضارّ» (٣) وموضعه جزم على النّهى ؛ والأصل : «لا تضارر» فأدغمت
الراء الأولى فى
الصفحه ٣٣٩ : يعتبر فى العدة اليوم لا الليل ، حتى لو مات الزوج
فى الليل تحتسب مدة العدة من أول النهار الذى يلى ذلك
الصفحه ٣٤٥ : ء المندوبات
وإتيانه بها ، ففى الاستعمال بالفرض وأدائه أولى وأشد من أداء المندوبات.».
(٦) كما فى (تنوير
الصفحه ٣٥٢ :
المصدر».
(٢) أ ، ب : «يشبه»
(٣) فى قوله تعالى : (فَيُضاعِفَهُ) أربع قراءات ؛ الأولى : فيضاعفه» بالألف
الصفحه ٣٥٥ : طالوت».
(٢) قال الطبرى : «وأولى الأقوال بالحق فى معنى «السكينة ، ما قاله عطاء بن
رباح : من الشىء تسكن