الصفحه ٢٨٢ :
قال عامة أهل
التّفسير : كان أهل الجاهلية وفى أوّل الإسلام إذا أحرم الرجل منهم نقب فى بيته
نقبا من
الصفحه ٣٠١ :
كقوله : (دَراهِمَ مَعْدُودَةٍ)(١) ، وهى ثلاثة أيّام بعد النّحر ، أوّلها : يوم القرّ ؛
وهو اليوم
الصفحه ٣٦٨ : » هو اول من وضع التاج على رأسه ، وتجبر فى الارض ،
وادعى الربوبية».
(٣) حاشية ج : «والنمرود» هو اول من
الصفحه ٤٠٦ : ).
(٤) أ ، ب : «فعلى هذا القول».
(٥) بفتح الراء ، وكذلك قرأ ابن مسعود بفتح الراء الأولى ، كما فى (تفسير
القرطبى
الصفحه ٤١٣ :
[تم الجزء الأول من «الوسيط فى تفسير القرآن المجيد»
للامام الواحدى ـ بعون الله وتوفيقه ـ ويتلوه
الصفحه ٥ : الزّاهرة : على هذا درج
الأوّلون والسلف الصّالحون.
أخبرنا إسماعيل
بن إبراهيم النصرآباذيّ ، أخبرنا إسماعيل
الصفحه ١٤ : : مادته : سين وميم وواو
؛ والكوفى يقول : واو وسين وميم ؛ والأرجح الأول».
الصفحه ١٧ : لا لغيره. ويحتمل
أن يكون هذا ثناء أثنى به على نفسه ؛ علّم عباده فى أوّل كتابه ثناء عليه ، وشكرا
له
الصفحه ٣٤ : ).
(٢) سورة المؤمنون الآية الأولى.
(٣) الزيادة عن أ.
(٤) سورة الشمس : ٩.
(٥) بكسر الباء وضمها ـ لغتان
الصفحه ٤٢ : أخرى فى معنى ذلك ـ ثم قال : «والأولى أن يراد به من سبق إيمانه
قبل قول ذلك لهم».
(٤) (اللسان ـ مادة
الصفحه ٤٣ : بخلاف ما سيقت له أول قصة المنافقين ، فليس
بتكرير ؛ لأن تلك فى بيان مذهبهم ، والترجمة عن نفاقهم ؛ وهذه فى
الصفحه ٤٦ :
بحسرة ما رجع بمثلها الأوّلون ـ «قال» (١) : فيقولون : ربّنا لو أدخلتنا النّار قبل أن ترينا ما
الصفحه ٥٤ : (٢) معترفين بأنّ الله خالقكم (٣) فاعبدوه ؛ فإنّ عبادة الخالق أولى من عبادة المخلوقين ،
من الأصنام.
وقوله
الصفحه ٥٧ : معلومة الأول والآخر ، وأقلها ثلاث
آيات. من الكواشى».
(١٠) ب : «أقل من قطعة». حاشية ج : «التحدى
الصفحه ٦٠ : (٧) :
__________________
(١) أ : «ثبتت الحجة عليهم».
(٢) قال أبو عبيدة : الوقود ـ مضموم الأول ـ : التلهب» كما فى (مجاز القرآن
١ : ٣٤