الصفحه ٢١ : ، وهو القرآن (٢). روى ذلك عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، وعبد الله بن مسعود ، وأبى العالية
الصفحه ٦٥ : أَنْ
يَضْرِبَ) ؛ كما أنّهم لما قالوا / للقرآن : هذا (٤) سحر مفترى ؛ قال الله تعالى : (فَأْتُوا بِعَشْرِ
الصفحه ١٩٦ : مِنْهُمْ) قال ابن عباس : يريد محمدا ـ صلىاللهعليهوسلم ـ ، فاستجاب الله دعاءه ، وبعث فيهم رسولا من أنفسهم
الصفحه ٨٨ : ودعا بها» (إتحاف
البشر ١٣٤) وانظر (معانى القرآن للفراء ١ : ٢٨) و (تفسير الطبرى ١ : ٥٤٢
الصفحه ٣٤٨ : : (وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ)
قال الزّجاج : «القنوت»
: العبادة لله والدّعاء لله فى حال القيام ، قال : ويجوز
الصفحه ٤٠٩ : عن الفعل فى الدّعاء
، نحو «سقيا ورعيا» (٤). (وَإِلَيْكَ
الْمَصِيرُ) هذا إقرار منهم بالبعث.
٢٨٦
الصفحه ٢٩ : ، وجعلوا إيمانهم حاجزا بينهم وبين
الشّرك ، كأنّه قال : القرآن بيان وهدى لمن اتّقى الشّرك ، وهم المؤمنون
الصفحه ١٠٨ : يخفّف الحركة ، ويقرّبها من الجزم. وسيبويه :
يجوّز تخفيف حركة الإعراب (٨) ؛ وأنشد فى ذلك
الصفحه ٣ :
الحكيم ، والقرآن العظيم ، على المبعوث بالدّين القويم ، والصّراط المستقيم ، خاتم
الرّسالة ، والهادى عن
الصفحه ١٤٨ :
و «الخزى» :
الهوان والفضيحة. وقد أخزاه الله ؛ أى أهانه وفضحه (١) ، وفى القرآن :
(وَلا تُخْزُونِ
الصفحه ٦٢ : ؛ يريد هذا الجنس (١).
قال الزجاج :
وضمّ «قبل» لأنها غاية (٢) كان يدخلها بحقّ الإعراب : الفتح والكسر
الصفحه ٢٩٧ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ دعا عشيّة عرفة لأمّته بالمغفرة والرحمة ، فأكثر الدّعاء ، فأجابه : قد
فعلت إلّا ظلم بعضهم بعضا
الصفحه ١٦٦ : باجتنابه
بعد الإعلام والإخبار ، أنّه كفر (٤) حرام.
ويؤكّد هذا
الوجه : ما روى أبو العباس عن ابن الأعرابىّ
الصفحه ٤١ : )
موضع (إِذا) من الإعراب نصب ، لأنّه اسم للوقت (٢) ، كأنّك قلت : وحين قيل لهم ، أو ويوم قيل لهم.
(قِيلَ
الصفحه ٢٠٤ : ولد إسماعيل وولد إسحاق. قال
ابن الأعرابىّ : «السّبط» فى كلام العرب : خاصّة الأولاد ، وكان فى الأسباط