الصفحه ١٥٩ : العرب» والإثبات عن أ ، ب و (إعراب القرآن المنسوب للزجاج
٨٦٧).
(٥) بفتح الجيم والراء وهمزة مكسورة وحذف
الصفحه ١٠٩ : ) حاشية ج ، و (إعراب القرآن للزجاج ٣ :
٨٣٨) «أصله» : هنك ، أى : فرجك ، فحذفت حركة الإعراب ، وهو حركة النون
الصفحه ٩٢ : (تفسير الطبرى ١ : ٥٦٢) و (معانى القرآن
للفراء ١ : ٣٢ ـ ٣٣) و (إعراب القرآن المنسوب للزجاج ١ : ٢٠٣
الصفحه ٢٩٢ : المجاشعى ، كما فى (الكتاب ١ : ٢٤١ ، ٢ : ٢٠٢) و (اللسان
ـ مادة : مرت) و (إعراب القرآن المنسوب للزجاج
الصفحه ٧٣ : ؛
__________________
(١) (إعراب القرآن المنسوب للزجاج ١ : ١٢ ـ ١٣) و (تفسير الطبرى ١ : ٤٤٠ ـ
٤٤٤) و (الوجيز للواحدى
الصفحه ٦١ : .
(٢) حاشية ج : «أن وما بعدها منصوب على أنه مفعول بلا واسطة» ، وفى (إعراب
القرآن المنسوب للزجاج ١ : ١٠٦) «أى
الصفحه ١٠٦ : : اتخذتموه إلها» كما فى (إعراب القرآن المنسوب للزجاج ٢ : ٤١٣).
(٣) ب : «ينبههم».
(٤) أ : «فى زمن موسى
الصفحه ٣٣٨ : الأعلم : «فما
يك من خير ..» وهو فى (تفسير القرطبى ٣ : ١٧٣) و (البحر المحيط ٢ : ٢١٨) و (إعراب
القرآن
الصفحه ٣٠٠ :
إسماعيل ، حدّثنا مسدّد ، حدّثنا عبد الوارث ، عن عبد العزيز ، عن أنس قال :
كان أكثر دعاء
النّبى
الصفحه ١٢ : » (٣) : وقرأها علىّ ابن عباس ، كما قرأتها عليك ، ثم قال : (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) الآية السابعة. قال
الصفحه ١٥١ : عِنْدِ اللهِ) يعنى : القرآن (مُصَدِّقٌ :) موافق (لِما مَعَهُمْ) لأنّه جاء على ما تقدّم «من» (٣) الأخبار
الصفحه ٢٩٦ : : عرفت عرفت ، فسمّيت عرفات (٣).
وقوله : (فَاذْكُرُوا اللهَ) أى : بالدّعاء والتّلبية (عِنْدَ الْمَشْعَرِ
الصفحه ٥٧ : وابن الأعرابىّ فى تفسير (٧) «السّورة» : فكلّ سورة من سور القرآن (٨) بمنزلة درجة رفيعة ، ومنزل عال يرتفع
الصفحه ١٢٧ : عوان (٧) : بين المسنّة والشّابّة ؛ وقد عانت تعون عونا : إذا
صارت عوانا. وقال ابن الأعرابىّ : «العوان من
الصفحه ٤١٠ : : معناه : قولوا ربّنا ، على التّعليم
للدّعاء (٢). ومعنى (لا تُؤاخِذْنا) : لا تعاقبنا. (إِنْ نَسِينا) أى