الصفحه ٢٩٠ : في
إمالتها الأصفهاني عن ورش والأخفش عن ابن ذكوان (٧).
الثامن : مفعلة ، وهي (كمشكاة) (النور / ٣٥
الصفحه ٢٩٤ : ء (٦).
وافقهم منه (٧) على إمالة الألف التي قبلها راء أبو عمرو والصوريّ عن
ابن ذكوان (٨) ، وأبنيته خمسة عشر منها
الصفحه ٢٩٨ : ابن شريح في (ولو أراكهم) (الأنفال / ٤٣) وجهين (٣).
وافقه حمزة
والمروزيّ كلاهما من طريق المصريين في
الصفحه ٣٠١ :
فصل في إمالة ألف التّأنيث (١)
أمال الكوفيون
إلّا عاصما وابن اليزيديّ ألف التأنيث ، وأوزانها
الصفحه ٣٠٣ :
وقد روي عن أبي
عمرو التلطيف وبه قال ابن شريح. وممّن رواه وروى التفخيم أيضا طاهر بن غلبون ومكيّ
الصفحه ٣٠٦ : حمزة ، والصوريّ عن ابن ذكوان كلّ ألف بعدها
راء تليها مجرورة هي لام الاسم أصلية كانت الألف أو زائدة ، را
الصفحه ٣٠٨ :
فصل في مسائل متفرقة (١)
أمال الكوفيون
إلّا عاصما وابن اليزيديّ (موسى)(٢) و (عيسى)(٣) و (يحيى
الصفحه ٣٣٤ :
ونصّ عليه مكيّ في تبصرته (٥) [وابن شريح](٦) في كافيه ، واختار جماعة من أهل الأداء منهم الإمام ابن
مجاهد
الصفحه ٣٥٠ : ) إلّا (فطرة) (الروم / ٣٠) فإنّ فيها خلافا ، والأكثرون على تخفيفها (١١) كأبي العزّ وابن شيطا (١٢) وابن
الصفحه ٣٧٤ : ابن
عامر عشرون ياء لقراءته (أخي اشدد) بقطع الهمزة.
فحرّك (إنّي اصطفيتك) و (أخي اشدد) ابن كثير / ١١٣
الصفحه ١٧ : وقد حدّد ابن حجر ولادته فقال : (ولد
سنة ٦٧١ في أوائلها بواسط) (٤).
ومدينة واسط
العراق التي ولد فيها
الصفحه ٢٠ : جعلت صيته يطير في الآفاق بحيث أشادت بعلوّ مقامه
أقوال العلماء الذين عاصروه. فقد ذكر ابن حجر في ترجمته
الصفحه ٢٤ : السّلامي أنه قال عن الواسطي : (قدم
علينا كهلا وأخذت عنه) (٣) وذكر ابن حجر : (وقال الذّهبي : أخذ عني وأخذت
الصفحه ٢٨ :
١٥ ـ عمر
الأرجّي الضّرير : أخذ عن الواسطي علم القراءات في العراق كما ذكر عنه ابن الجزري (١).
١٦
الصفحه ٤٣ : نافع وابن كثير
والبصريان) (٦) ، ووقف عند هذا فلم يذكر كيف قرأه هؤلاء. وهذا يوهم
بأنّ كلام المؤلف غير