الصفحه ٣٧٣ : باتّفاق الجماعة إلّا ابن عامر إحدى
وعشرون ياء ، منها ما الساكن بعده لام تعريف ومنها ما الساكن بعده فاء فعل
الصفحه ١٨ : ءات عن شيوخ هذا العلم في زمانه وهم : أحمد ومحمد ابني
غزال ، وأحمد بن المحروق ، وعلىّ المعروف بخريم
الصفحه ٢٢ :
غيره سنة ٤٠ وفيها أرّخه ابن رافع في ذى القعدة) (١).
وذكر كل من
إسماعيل باشا البغدادي وحاجي
الصفحه ٢٩ : قريبا من الحافظ ابن الصّلاح (٢).
٢١ ـ محمد بن
شاه التسترىّ : ذكر ابن الجزري أنه قرأ على الواسطي علم
الصفحه ٣٧ : كتابه هو (الكنز) وجاءت هذه التسمية مطلقة بلا تحديد.
وهكذا ذكره ابن حجر أيضا (١) أما ابن الجزري وغيره من
الصفحه ٤٠ : الروايات وقد رتّب هؤلاء القرّاء حسب كل فصل من الفصول العشرة
كالآتي : ابن كثير ونافع وأبو جعفر وابن عامر
الصفحه ٤٩ :
قراءة كل من ابن عامر وأبي عمرو برواية واحدة لكل منهما. وعلى هذا يكون طريق
العراقيين قد ضمّ ثلاثا
الصفحه ٥٣ :
ولمّا ترجم ابن حجر حياة الواسطي قال : (وله كتاب نفيس في القراءات العشر) (١) وهو يقصد الكنز بهذه
الصفحه ٦١ : لقوله تعالى : (إلى بارئكم) [البقرة / ٥٤] بإسكان الهمزة (٦). وتابع سيبويه في هذا ابن جني (٧). وقد اختلف
الصفحه ٦٤ :
ه. قوله تعالى
: (وأيدناه بروح القدس) [البقرة / ٨٧] حيث قرأ العشرة عدا ابن كثير بضم الدال في
الصفحه ٦٥ : ابن عصفور هذا الإدغام وقال : (إلا أنّ ذلك شاذّ)
(٩). أما ابن الجزري فجوّزه لأنه مرويّ ولأن الراء تدغم
الصفحه ١١٢ : بكّار (٥) وابن مجاهد (٦) ، والبزّيّ من طريق النّقّاش (٧).
أما قنبل (٨) ، فهو أبو عمر محمد بن عبد
الصفحه ١٢١ : ، وورش ، وإسماعيل. فلقالون ثلاث طرق : أحمد (٤) ابنه ، وأحمد الحلواني (٥) ، والمروزيّ (٦) / ٩ و/. ولورش
الصفحه ١٢٢ : عثمان بن سعيد بن
عبد الله ابن عديّ ، وقيل : ابن سعيد بن عيسى بن غزوان بن داود المصري.
ولد بمصر سنة
عشر
الصفحه ١٢٤ : أبي الحسن أحمد بن جعفر بن بويان الخراسانيّ (٦) ثم الحربيّ.
وقرأ ابن بويان
(٧) على أبي بكر أحمد بن