الصفحه ٣٦٥ : أولياء) و (يسّر لي)(٤).
وحرّك
الحجازيون وابن عامر / ١٠٨ ظ / وأبو عمرو تسع ياءات وهن : (معي) كلاهما
الصفحه ٣٧٢ : عنه (ومحياي)(٣) وحرّك المدنيان (ومماتي لله)(٤).
وحرّك حفص
أربعة عشر موضعا وهي (معي) التسع (٥) و (لي
الصفحه ٣ : الموسومة بـ (دراسة الظواهر اللغوية
والنحوية في كتاب الكنز في قراءات العشرة للواسطي مع ملحق بتحقيق الكتاب
الصفحه ١٠ : بخاتمة باللغة العربية احتوت على النتائج التي توصلت إليها مع أهم المقترحات
التي أرجو أن يكتب الله تعالى
الصفحه ١٨ : ءات على شيوخ عصره
الواسطيين. وكان يجمع مع علمه التقوى والصلاح والضبط لما يتلقّاه من العلوم حتى
صار
الصفحه ٢٨ : ـ محمد بن
أحمد الحافظ شمس الدين الذّهبي. وقد أسلفنا الكلام عنه مع شيوخ الواسطي.
١٩ ـ محمد بن
أحمد بن
الصفحه ٣٢ : المخطوطات والمطبوعات مع طول البحث والتنقير.
٣ ـ روضة
الأزهار في قراءات العشرة أئمّة الأمصار) وهو نظم لكتاب
الصفحه ٤٠ : . فالباب
الأول يقع في عشرة فصول خصّص كل فصل منها لقارئ من القراء العشرة أوجز فيه حياته
وذكر رواته مع طرق
الصفحه ٤٣ : ورد سابقا أو ورد نظيره وإنما
يكتفي بقوله : (ذكر) (٥) ، وكذلك كان يقطع الكلام في قراءة حرف معيّن إذا
الصفحه ٤٤ : كما أوردها المؤلف حفاظا على أمانة التحقيق (٣).
وكان يجمع مع
الحرف الإقرائي الواحد نظائره من الحروف
الصفحه ٤٦ : :
عند عرض المؤلف
لقراءة حرف يشتمل على ظاهرة تتعلّق بمصحف بلد معين فإنّه كان يشير إلى ما في ذلك
المصحف
الصفحه ٤٨ : القراء
فإنّه ذكر معها الكثير من روايات الرّواة. وكل هذا وذاك يجعله مؤلّفا كبير الأهمية
في هذا المجال
الصفحه ٥٣ : الذائع الصيت (النشر في القراءات العشر) فقد أثبته مع الكتب التي أخذ منها
الروايات الخاصة بالقراءات العشر
الصفحه ٥٦ : أقصى الحلق ، ولم يقل
أن أعلى الصدر يشكل جزءا مع أقصى الحلق لخروج الهمزة ، بينما قال عن الألف إنه حرف
الصفحه ٥٩ : معيّن بعيد عن عفويته
وتلقائيته الأولى (٨).
ه. قوله تعالى
: (تأكل منسأته) [سبأ / ١٤] حيث قرأ المدنيان