الصفحه ١٨٣ : والذال والزاي والسين
والشين والصاد والضاد والظاء. فالجيم نحو قوله تعالى : (قد جعل)(٢) ، (لقد جاءكم
الصفحه ٢٠٨ : ، نحو قوله تعالى : (أشدّ ذكرا) [البقرة / ٢٠١] و (لا يضلّ ربّي) [طه / ٥٢].
الثانية : ألّا يكون منوّنا
الصفحه ٢٠٩ : : (ينفق كيف يشاء) [المائدة / ٦٤] و (خالق كلّ شيء)(١). فإن سكن ما قبله أظهر وذلك نحو قوله تعالى : (وفوق كلّ
الصفحه ٢٥٠ : الكارزيني عنه بتحقيق الأولى وتليين الثانية بين بين (٢).
وافقهم
الدّاجونيّ في قوله تعالى : (أأسجد لمن خلقت
الصفحه ٣٥٥ :
الباقون يقفون
فيها على (مال) و (فمال)(١).
ووقف حمزة
وعليّ بخلاف عنهما على (أيّا) من قوله تعالى
الصفحه ٧١ : النون ، وفيها عدة لغات (١). وقد ظهر حذف نون الوقاية من هذا الظرف في قوله تعالى :
(من لدني عذرا) [الكهف
الصفحه ٧٤ : الفاعل
بمعنى سيبلغ أمره فيما يريد منكم (٣).
ومن نظائر هذا
الباب قراءة قوله تعالى : (هل هن كاشفات ضره
الصفحه ٧٩ :
ومن نظائر هذا
قراءة قوله تعالى : (من فزع يومئذ) [النمل / ٨٩] وكذلك قوله تعالى : (من عذاب يومئذ
الصفحه ٨٣ : قراءة قوله تعالى : (وقوم نوح من قبل) [الذاريات / ٤٦] حيث قرأ أبو عمرو وحمزة والكسائي وخلف بجر (قوم
الصفحه ٨٤ :
عند الوقف عليه (١) ، كما في قوله تعالى : (ولكل قوم هاد) [الرعد / ٧ ، ٣٣] و (من ولي ولا واق
الصفحه ١٧٩ : قوله
تعالى : «يعذب من يشاء» في البقرة (٢٨٤) ، (أو يغلب فسوف نؤتيه) في النساء (٧٤) ، (وإن تعجب فعجب) في
الصفحه ٢٠٣ : : نحو
قوله تعالى (٢) : (كي نسبّحك كثيرا) [طه / ٣٣] ، (ونذكرك كثيرا) [طه / ٣٤] ، (إنّك كنت بنا بصيرا) [طه
الصفحه ٢٠٤ : ].
والواو : نحو
قوله تعالى : (خذ العفو وأمر) [الأعراف / ١٩٩] ، (من اللهو ومن
التّجارة) [الجمعة / ١١
الصفحه ٥٨ :
القول أن القراءات القرآنية تعدّ مصدرا مهمّا لمعرفة ودراسة لهجات العرب وما فيها
من ظواهر لغوية ونحوية
الصفحه ٥٩ : ، لكن الأصل إذا طرح
صار استعماله مكروها بعيدا. وقد ذكر قطرب أنها لغة في بني يربوع) (٢).
جـ. قوله تعالى