الصفحه ٥٠ : ، فقد أخذ المؤلف معظم مادة كتابه من كتابي التيسير والإرشاد
وأضاف فوائد من غيرهما. ولذا يمكن القول أن
الصفحه ٥٥ : مشبها للتّهوع والسّعلة ؛ أوجب على أكثر الناطقين به
كلفة ومشقة) (٦). وهذا القول يوحي بأنّ المؤلف جعل لما
الصفحه ٥٦ :
الهواء (١). غير أن مخرج الهمزة على قول الواسطي اشترك فيه أقصى الحلق
وما يليه من أعلى الصدر ، أي
الصفحه ٥٧ : (٢).
ومن قراءات
الهمز في كلمتين ، ما ورد في قوله تعالى : (من يشاء إلى صراط
مستقيم) [البقرة / ١٤٢ ، ٢١٣
الصفحه ٦١ :
كانت في غير القرآن لكان ترك الهمز جائزا) (١).
ومن الإبدال
كذلك إبدال التاء سينا في قوله تعالى : (لا
الصفحه ٦٨ : إذا كان اسما موصولا أو اسم إشارة : ظهر هذا في قوله تعالى : (واللذان يأتيانها منكم) [النساء / ١٦] و (إن
الصفحه ٦٩ : به بالألف رفعا ونصبا وجرّا : ورد هذا في قراءة النصب لاسم الإشارة
(هذان) في قوله تعالى : (إن هذان
الصفحه ١٠٧ :
يجعله لوجهه من خالص القول والعمل ، وأن ينفع بما فيه ، ويوفّقني وسائر المسلمين
لما يرضيه ، إنه
الصفحه ١٢١ : ، وأقرأ فيها خمسا وسبعين
سنة. وتوفي سنة تسع وستين ومائة في أيام الهادي بالله ، وهذا القول هو الأشهر.
وقيل
الصفحه ١٣٣ : سبع وتسعون سنة في القول
__________________
(١) تنظر ترجمته في : معرفة القراء ١ / ٦٧ ، والعبر
الصفحه ١٤٠ : ومائة / ١٨ و/ وقيل : سنة خمس في خلافة المنصور ، وهو ابن
ست أو سبع وثمانين على القول الأول.
وكان من
الصفحه ١٤٩ : بهذه العبارة يحيى بن آدم الذي سنترجم له ، لأن القول الذي ذكره المؤلف
هنا يعود له في أكثر من مصدر ، وقد
الصفحه ١٦٧ : عليها اسم الحروف الفرعية. واختلف في عددها عند علماء اللغة
وعلماء التجويد ، وقد فصّل القول فيها د. غانم
الصفحه ١٧٧ : ، حرفان وهما : الذّال من باب
الأخذ والاتّخاذ إذا كان بعده تاء ، نحو قوله تعالى : (ثمّ اتّخذتم العجل
الصفحه ١٨٨ : (لهدّمت صوامع) ، وهبة الله عن الأخفش (حرّمت ظهورها) ، ووافقهم زيد في الثاء والدّاجونيّ في السين من قوله