الصفحه ٢٠٧ : ميم جمع.
وجملة ذلك
ثمانية أفعال وهي : قوله تعالى : (الّذي خلقكم)(٢) و (صدقكم) [آل عمران / ١٥٢
الصفحه ٢١٧ : ] (ومن لم يطعمه) [البقرة / ٢٤٩] و (أنّي لم أخنه) [يوسف / ٥٢] و (من لدنه)(٥). وافقه حفص في قوله تعالى
الصفحه ٢١٨ : ).
فأمّا قوله
تعالى : (بما عاهد عليه الله) فرواه حفص بضمّ الهاء وتفخيم اللّام ، الباقون بكسر
الهاء وترقيق
الصفحه ٢٣٧ : ) [التوبة / ٣٧].
وروى الأهوازيّ
والسّلميّ تسهيل الهمزة بين بين في قوله تعالى : (الله يستهزئ بهم
الصفحه ٢٤٣ : وقد عصيت) (٩١).
وافقه قالون من
غير طريق الحمّامي في يونس فقط (٢).
ووافقه أبو جعفر
في قوله تعالى
الصفحه ٢٤٤ :
فقرأه ابن كثير
بحذف الهمزة ونقل حركتها / ٦٣ و/ إلى الساكن قبلها (١). وهذا على قول من لم يقل إنّ
الصفحه ٢٩٥ :
قبله واو نحو : قوله تعالى : (وكنتم أمواتا فأحياكم)(١) (البقرة / ٢٨). فإن كان قبله واو (٢) فهم على
الصفحه ٣١٤ : بعدها ألف حذفت لالتقاء ساكن غير تنوين
(٣) وذلك نحو قوله تعالى : (حتّى نرى الله) (البقرة / ٥٥
الصفحه ٣٢٢ : ) (المدثر / ٤) وتفخّم في مثل قوله تعالى : (وانحر) (الكوثر / ٢) و (لا تجهر) (الإسراء / ١١٠) و (اذكر ربّك
الصفحه ٣٢٣ :
الرابعة : أن
يكون قبلها ألف ممال أو ملطّف نحو قوله تعالى : (وقنا عذاب النّار)(١) و (خير للأبرار
الصفحه ٣٠ : عن ابن الجزري وابن حجر والسلامي. وأن هذه النصوص
الشّاهدة على علم الواسطي تدفعنا إلى القول بكثرة
الصفحه ٣٤ : البيتين هما مطلع (الكفاية) قول ابن حجر : (وصنّف في القراءات المختار
والكنز ونظمه في قصيدة لامية سمّاها
الصفحه ٤٣ : كانت
قراءته قد وردت قبلا في السّياق. مثال هذا ما أورده في سورة الأنعام عند قراءة
قوله تعالى : (قل من
الصفحه ٤٦ : ضميرا لم يثبت في مصحف من المصاحف. ومثال هذا قوله في
سورة البقرة : (قرأ الشّامي (وقالوا اتخذ الله
ولدا
الصفحه ٤٧ : قليلة جدّا قرأ بها أبو جعفر قوله تعالى : (إنما نحن مستهزئون) [البقرة / ١٤] و (وإذ قلنا للملائكة
اسجدوا