الصفحه ١٦ : عبد الله) (٤). فعلى قول ابن الجزري يكون الوجيه هو لقب الجدّ ،
والاسم الحقيقي هو هبة الله. وعلى قولي
الصفحه ٣٣ : الأول منها يعضّد بعضها بعضا
على تسمية الكتاب باسم (الكفاية) ولم نجد نصّا يعضّد قول السلامي على تسمية
الصفحه ٦٠ :
و. قوله تعالى
: (ربما يود الذين كفروا) [الحجر / ٢] حيث قرأ المدنيان وعاصم (ربما) بضم الراء وتخفيف
الصفحه ٦٢ : جاء في قوله تعالى : (إن الله يأمركم) [البقرة / ٦٧] بإسكان أبي عمرو للراء دون القراء الباقين
الصفحه ٦٤ :
ه. قوله تعالى
: (وأيدناه بروح القدس) [البقرة / ٨٧] حيث قرأ العشرة عدا ابن كثير بضم الدال في
الصفحه ٦٧ : ـ قوله
تعالى : (لم يسرفوا ولم يقتروا) [الفرقان / ٦٧] حيث قرأ المدنيان وابن عامر (يقتروا) بضم الياء وكسر
الصفحه ٧٥ :
للقياس عند ابن جني (١). وفي قوله تعالى : (ليس البر أن تولوا
وجوهكم) [البقرة / ١٧٧] قرأ حمزة وحفص
الصفحه ٧٦ :
ونظير هذا
قراءة قوله تعالى : (ندعوه إنه)(١) [الطور / ٢٨]. فمن قرأ بالفتح فعلى تقدير دخول لام
الصفحه ٨٢ : : (وبالأرحام) ثم حذفت الباء لتقدم
ذكرها) (٣).
ومن نظائر هذه
القراءة ما ورد في قوله تعالى : (ومن وراء إسحاق
الصفحه ١٨٥ : (٥) ، ووافقهم النّقاش عن الأخفش في الدال حيث وقع (٦) ، ووافقهم زيد عن الدّاجوني وهبة الله عن الأخفش عنه في
قوله
الصفحه ١٨٦ :
[آل عمران / ١٢٤] وزيد عنه في قوله تعالى : (إذ تفيضون فيه) [يونس / ٦١] ، واتفقوا على إدغامه في
الصفحه ١٨٧ : ء (٣) ، ووافقهم هشام من طريق ابن سليمان إلّا في الجيم من
قوله تعالى : (نضجت جلودهم)(٤) [النساء / ٥٦] والصاد / ٤١
الصفحه ١٩٢ : ء
واللام فكلّهم حذفوا الغنّة عندهما إلا النّهروانيّ عن أبي جعفر فإنّه أثبتها (٤) ، فالراء نحو قوله تعالى
الصفحه ١٩٣ :
لزم الإظهار (١) ، وذلك نحو قوله تعالى : (صنوان) [الرعد / ٤] و (قنوان) [الأنعام / ٩٩] و (بنيان
الصفحه ٢٠٢ :
وجملة ما التقى
من الحروف متماثلا سبعة عشر حرفا قد جمعتها في هذا البيت وهو قولي :
هي البا