الصفحه ١٥ : أبيه ، فهو : (عبد الله بن عبد
المؤمن) (١). إلا أن الاسم المثبت تحت عنوان الكتاب كان : (زين
الدين عبد
الصفحه ٥٨ : بلغة قريش فإنه ورد فيه كثير مما بقي من لهجات القبائل
الأخرى في ألسنة أهلها (١). وهذا يوافق ما قيل من
الصفحه ١٣٩ : الفتح عامر بن عمرو الموصلي (٧) قال : سمعت أبا محمد اليزيدي يقول : كان اسم أبي عمرو
العريان ابن العلاء بن
الصفحه ١٩٧ :
الأكثرين لم يذكروا الجمع بين الإدغام والهمز غير (٤) الهذلي وأبي محمد البغدادي. أمّا الهذلي فنقله من طريق
الصفحه ٢٨٥ :
الأصل الخامس في الإمالة (١)
اعلم أنّ
الإمالة والتفخيم (٢) لغتان مشهورتان فاشيتان على ألسنة فصحا
الصفحه ١١١ : ومنشأ النّبوة وفيها بدأ الوحي. وكان
منها الإمام عبد الله بن كثير (١) ، وله كني أصحّها أبو معبد.
وأما
الصفحه ١٢٧ : أبو جعفر يزيد بن القعقاع المدني ، وقرأ أبو جعفر على
جماعة منهم عبد الله بن العباس بن عبد المطلب ومولاه
الصفحه ١٣٨ :
والنّعمان بن بشير (١) ، ومعاذ بن جبل (٢) أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأسند قراءته إلى
الصفحه ٤٦ : أبي عمرو بن العلاء ويعقوب الحضرمي.
٣ ـ الكوفيون :
أشار به إلى عاصم بن أبي النّجود وحمزة الزّيّات
الصفحه ٢٢ :
غيره سنة ٤٠ وفيها أرّخه ابن رافع في ذى القعدة) (١).
وذكر كل من
إسماعيل باشا البغدادي وحاجي
الصفحه ٥٧ : عمرو بن العلاء (٤).
٣. أثر اللهجات
: اللهجة عند علماء العربية هي اللغة ، فلغة تميم ولغة هذيل ولغة
الصفحه ٣٤٦ : ) و (قولوا آمنّا)(٥) ، فنقل جماعة من العراقيين تخفيفه كأبي الفتح بن شيطا
وأبي طاهر وأبي العلاء وأبي محمد في
الصفحه ٢١ : القعدة سنة أربعين
وسبعمائة ودفن بمقبرة الشّونيزيّة وشيّعه خلق كثير ولم يخلّف بعده بالعراق مثله
الصفحه ٣٥٣ : .
وأمّا المختلف
فيه فمنه المرسوم من هاء التأنيث في المصحف بالتاء نحو : (سنّة) ، وجملتها خمسة مواضع ، أولها
الصفحه ٧٩ : مئة سنين) [الكهف / ٢٥]. فقد قرأ حمزة والكسائي وخلف بغير تنوين (مائة) بل بإضافتها
إلى (سنين