الصفحه ٩٢ : مصير هذه الامم من العذاب
الشديد والعقاب القاسي.
الموضع السابع :
الآيات التي
جاءت في سورة إبراهيم
الصفحه ١١٢ :
السياق القرآني إلى جانب تحقيق الغرض الديني.
الموضع السابع عشر :
الآيات التي
جاءت في سورة الذاريات
الصفحه ٣٥٦ : تحدّث للناس والكهنة وأعجبوا به ـ
إلى سن السابعة والعشرين لم تذكر له الأناجيل شيئا من النشاط والعمل
الصفحه ٢٧٠ : على وجود هذا النبي
العظيم.
وقد ورد ذكره
في القرآن الكريم باسمه الشريف (عيسى) خمسا وعشرين مرّة ، كما
الصفحه ٤٦ : ءا منه ، وقصّة (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها ...)(٢) وإحياء الله له
الصفحه ٥٩ : مواضع مختلفة. وقد اثيرت بعض
الشبهات حول هذه الظاهرة ، فقيل : إنّ القصّة بعد أن تذكر في القرآن مرّة واحدة
الصفحه ٢٤٨ : ملاحظة المراحل العامة التي مرّ بها موسى في حياته وميزاتها وخصائصها.
الجانب الثاني
: هو ملاحظة الموضوعات
الصفحه ٦ : المضغوطة التي تشتمل على كتبه التي ستطبع لأوّل مرّة بمناسبة
إقامة المؤتمر التكريمي.
١ ـ طبع حياة
وسيرة آية
الصفحه ٧١ : من خلال التوراة من تشريع وحكمة وقانون.
٢ ـ إنّ
المعاناة الطويلة التي مرّ بها موسى عليهالسلام كانت
الصفحه ٧٥ : المضامين مرة واحدة ؛ لما ذكرنا من أنّ القرآن ليس كتابا علميا
، بل هو كتاب تغيير وهداية ورحمة ، فهو يمزج
الصفحه ٨٢ : )(١).
ثانيا : أنّه
يتناول أحداثا معينة أنعم الله بها على بني إسرائيل مرة بعد الاخرى ، مع الإشارة
إلى ما كان
الصفحه ١٦٦ : الاستغراب والتعجب والسخرية (... وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ
مِنْ قَوْمِهِ
الصفحه ١٦٧ : التي يريد أن يعدها
لهذه المهمة.
ولعلّ هذه
الفترة كانت من أصعب الاوقات التي مرّ بها الرسول (نوح
الصفحه ١٧٣ : بإرسال الغراب والحمامة ومجيئها في المرة
الثانية بغصن الزيتون ، ونزول نوح والحيوانات والدابات وانتشارها في
الصفحه ٢٠٣ : الأوثان وبالشرك بالله تعالى.
ولكنّهم نكسوا
على رءوسهم مرة اخرى ، وأخذتهم العزّة بالاثم والجحود ، فقالوا