الصفحه ١٣٥ :
يكون مفسدا في الأرض وسافكا للدماء ، ومن ثمّ لا مبرر لجعله خليفة مع ترتب
هذه الآثار على وجوده
الصفحه ٩٤ :
الغاية الحقيقية من إرسال الرسل هي : هداية الناس وإرشادهم ؛ لذلك نجد القرآن
الكريم ـ بعد هذه الإشارة إلى
الصفحه ٢٤ : ينطلق من (الواقع) نحو الطموحات والكمالات ،
وبدون ذلك سوف ينفصل هذا الإنسان عن واقعه ، فيضيع في متاهات
الصفحه ١٤٥ :
الطاعة ، ويكون فيه إرادة جديدة للطلب والتحرك نحو المطلوب أو الزجر عن المنهي عنه
، كما في أوامر الصلاة
الصفحه ٢٧٠ : (٢) ، وبعد ذلك في سورتي النساء والصف (٣).
ولم ترد القصّة
كاملة ولو على نحو الإجمال إلّا في موضع واحد ، وهو
الصفحه ٢ : حاملي عرش ربّهم ، وأنشدوا نشيد الحضور في مجامع
الملكوتيين.
السلام على
اولئك الذين تقدموا نحو كشف حقيقة
الصفحه ١٢٣ : يخلف
الإنسان الله في الأرض بعلمه بالأسماء والمعارف والكمالات التي يتكامل من خلالها
ويسير بها نحو الله
الصفحه ٢٦٣ : ـ له هذا الطريق ، فقد
يكون ما يتصوره الإنسان مقربا نحو الله مبعدا عنه ، كما جاء ذلك في بعض النصوص
التي
الصفحه ٣٣٥ : الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي
شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّباعَ الظَّنِّ وَما
الصفحه ٤٢ : آباؤُنا وَإِنَّنا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ مُرِيبٍ)(١).
ومثل هذه
المواقف نجدها في سورة
الصفحه ٢٠٨ : لابراهيم عليهالسلام : افتح هذا التابوت حتى نعشر ما فيه ، فقال له إبراهيم عليهالسلام : قل ما شئت فيه من
الصفحه ٢٠٩ :
ببصره ، ثمّ عاد بيده نحوها ، فأعرض إبراهيم عنه بوجهه غيرة منه ، وقال :
اللهم احبس يده عنها ، قال
الصفحه ٤١ : الأنبياء مجتمعة مكررة فيها طريقة الدعوة على نحو ما جاء
في سورة هود :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى
الصفحه ١٣٨ :
ـ تعالى ـ لهداية البشرية والسيطرة على الهوى ، وتوجيه الإرادة نحو الخير
والصلاح والكمال.
ويكون
الصفحه ٢٠٣ : الفرصة ليبلّغ دعوته مع الحجّة البالغة والدليل الواضح ـ كما صنع موسى عليهالسلام بعده في قضية المباراة مع