الصفحه ٣٣٦ : إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ
أَنْصارُ اللهِ فَآمَنَتْ طائِفَةٌ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٩٦ : كمصير فرعون من الهلاك والهزيمة ، وأنّ أتباع النبي يصيرون
إلى ما صار عليه بنو إسرائيل من وراثة الأرض
الصفحه ٣٤١ : لَيَأْكُلُونَ
أَمْوالَ النَّاسِ بِالْباطِلِ ...)(١).
وفي بيان قصّة
عيسى عليهالسلام من آل عمران :
(قُلْ يا
الصفحه ٩٩ : لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ
ناراً لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْها بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً
الصفحه ٢٥٩ :
ننكر ما للمعجزة من تأثير كبير في الجانب الأوّل من العقيدة أيضا.
وفي قصّة موسى
نجد في الموضوعات
الصفحه ١٩٦ :
الإلهيّة حيث إنّه خرج يوما من مكانه متأمّلا في هذا الكون والوجود يفتّش عن
ربّه في السماء ، وقد
الصفحه ٣٢٨ : القرآن الكريم في سورة (يس) عند ما تحدّث عن إرسال الله ـ
تعالى ـ الرسل إلى القرية أراد بهم الحواريين
الصفحه ٢ : درجة النبوّة أهل العلم والجهاد»
وعن أمير
المؤمنين علي عليهالسلام : «العلماء باقون ما بقي الدهر
الصفحه ١٦٢ :
حياة نوح عليهالسلام
يبدو أنّ حياة
نوح عليهالسلام من خلال ما عرضه القرآن الكريم في قصّته تنقسم
الصفحه ١٣٣ : ، ونحن نقتصر على ذكر جوانب الخلاف التي سبق أن أشرنا إلى بعضها :
١ ـ إنّ خليفة
الله موجود مادي مركب من
الصفحه ١٨٦ :
(ما كانَ إِبْراهِيمُ
يَهُودِيًّا وَلا نَصْرانِيًّا وَلكِنْ كانَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَما كانَ مِنَ
الصفحه ٨٦ :
وعلى أساس
هاتين الملاحظتين يمكن أن نستنتج : أنّ القرآن الكريم يبدو وكأنّه يريد أن يذكر
أهل الكتاب
الصفحه ٢٩٤ : هذا الهدف الإلهي.
والخطوة الاولى
هي : القرار الإلهي باصطفاء آل عمران واجتبائهم من بين بني إسرائيل
الصفحه ٣١٩ : ؛ من أجل إقامة الحجّة البالغة على الإسرائيليّين الذين
كانوا قد تحولوا إلى مجتمع يتحكم الأحبار والرهبان
الصفحه ٥١ : إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ بِها مِنْ أَحَدٍ
مِنَ الْعالَمِينَ)(٢).
إلى أن يقول