الصفحه ٣٧ :
وإنّما هي وطيدة الصلة بها في أهدافها وأفكارها ومفاهيمها (قُلْ ما كُنْتُ بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ
الصفحه ٢٤٦ :
الخروج ببني إسرائيل من مصر والعبور بهم إلى جهة الأرض المقدسة ، وقد نفّذ
موسى هذه العملية ، وسار
الصفحه ٣٠٤ :
وهذه كرامة من الله ـ تعالى ـ لها ، ما بعدها كرامة.
ب ـ كما طلب
منها أن تهزّ جذع النخلة إليها
الصفحه ٤ :
الطاهرين .. عاد ليعيش بين ظهراني شعب العراق المسلم المعذب المقهور ، عاد من أجل
أن يسهم في بناء ما دمّره
الصفحه ١٤٥ : في الشريعة إلى قسمين : مولوي وإرشادي. والمراد
من (المولوي) : ما يصدر من المولى باعتباره مولى له حق
الصفحه ١١٤ : دعوة موسى
لفرعون مع ما له من القدرة الدنيوية وتكبره وتجبره وعظمته ، إلى أخذ الله ـ سبحانه
ـ له نكال
الصفحه ٢٨٤ :
الأوّل ـ البعد الرسالي :
وهي الصفات
التي تشير إلى موقع عيسى عليهالسلام من الرسالة الإلهيّة
الصفحه ١٩٣ :
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ)(١). وكذلك موقفه في الاحتجاج على قومه بعد ذلك في المرحلة
الثانية من حياته
الصفحه ٣٠٧ : ء للآل ، والبيوتات من الناس في آل ابراهيم ، ومن
ثمّ آل عمران.
فالاصطفاء
قانون إلهي يسير وفق نظام غيبي
الصفحه ٣٠٥ : تحمله إلى قومها ، فكان التعجب والاستغراب والاستنكار من
قومها : امرأة لها سابقة الزهد والعبادة
الصفحه ٣٥ : مُعْرِضُونَ* ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ
الْأَعْلى إِذْ يَخْتَصِمُونَ* إِنْ يُوحى إِلَيَّ إِلَّا
الصفحه ٤٨ : عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
بِأَنْفُسِهِمْ ...)(١).
(كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٣٢١ : عليه بعض الروايات ، وأكّدته النصوص التاريخية والإنجيلية ، وكذلك رغما
على هذا القدر الواسع من الكرامات
الصفحه ٢٠٩ : ،
فقال إبراهيم : اللهم إن كان صادقا فرد يده عليه ، فرجعت إليه يده ، فلمّا رأى ذلك
الملك من الغيرة ما رأى
الصفحه ٣٤٤ : الحديث
عن هذه المرحلة يحسن بنا أن نشير إلى خصائصها وبعض الملاحظات عليها :
الاولى : أنّ الوفاة والرفع