الصفحه ٨٥ : الرُّسُلِ أَنْ
تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ فَقَدْ جاءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ
وَاللهُ عَلى
الصفحه ١٧٩ : تدلّ على أكثر من تأملات لإبراهيم في طريقه لادراك الله الواحد
الاحد ، كما سوف نشير إلى ذلك.
كما أنّ
الصفحه ٣٣٩ :
يُؤْفَكُونَ*
قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلا نَفْعاً
الصفحه ٢٧٧ :
المقامات من مواقع للهداية والاصلاح إلى مناصب لأكل أموال الناس بالباطل
يجمعونها ويكنزونها ، ولا
الصفحه ٣٣٥ : القرآن الكريم إلى نبي من الأنبياء غير عيسى عليهالسلام ، وعند ما نسب إلى إدريس عليهالسلام فإنّه خصص
الصفحه ٢٨١ :
القرآن الكريم عن قوم عيسى عليهالسلام بعده أيضا ، فأشار إلى كثير من الانحرافات التي كان
عليها
الصفحه ١٧٠ : لك به علم إنّي أعظك أن تكون من
الجاهلين.
فانكشف الأمر
لنوح عليهالسلام والتجأ إلى ربه ـ تعالى
الصفحه ١٤٧ : ؛ إذ لا يمكن أن يحصل على
التكامل الإنساني الذي يؤهله لهذه الخلافة ما لم يتعرض إلى المعصية والنزول إلى
الصفحه ٢٣٨ :
أَجْرَ ما سَقَيْتَ لَنا ...) فأجاب موسى الدعوة ، وحين انتهى إلى الشيخ طلب منه أن
يخبره عن حاله ، فقصّ
الصفحه ١٩١ : الخلق والكون وظواهر الطبيعة من أجل الوصول إلى الحقيقة ؛ إذ
يذكر له القرآن الكريم عدّة مواقف تعبّر عن ذلك
الصفحه ٣٥١ : في سورة (الصف) ، وهو ما يفهم منها كهدف ثانوي في سورة آل عمران (الآيات
٥٤ ـ ٥٧).
وهذا الهدف وإن
كان
الصفحه ٣٥٣ : .
ويمكن أن نجد
مؤشرا واضحا على هذه الحقيقة من خلال ما نجده في الأناجيل المتوارثة : من مضامين
عالية
الصفحه ١٥١ : الله ـ
سبحانه وتعالى ـ ليختار للإنسان طريق الخطيئة بالرغم من قصره ؛ لأنّه طريق خطير ،
ولكن عند ما اختار
الصفحه ٢٧٦ : ما تعرّضوا له من إبادة وتشريد وتخريب على يد (بخت نصر)
الحاكم البابلي عند ما غزا الأرض المقدّسة
الصفحه ٣٣٠ : عليهالسلام كانت عامة ؛ لوجود قرائن على ذلك ، سواء في القرآن
الكريم أو غيره :
الاولى : ما ورد من قوله تعالى