الصفحه ١٠٧ : رَبِّكَ
لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ)(٣).
الثالث
الصفحه ٣٢٧ : الإنذار هو : أنّ الكفر بهذه
الآية بعد نزولها يؤدي إلى عذاب إلهي لا يماثله عذاب أحد من العالمين
الصفحه ٢٣٠ : مِلَّةَ آبائِي
إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ما كانَ لَنا أَنْ نُشْرِكَ بِاللهِ مِنْ
شَيْءٍ ذلِكَ
الصفحه ٢١٥ : إبراهيم أوّل من أضاف الضيف (البحار ١٢ : ٤ عن
أمالي الطوسي) ، كما ورد في تفسير علي بن إبراهيم : أنّ
الصفحه ٤٣ : النعم والألطاف الإلهيّة بهم تأكيدا لعلاقة الله ـ سبحانه وتعالى ـ بهم ،
ولذلك نشاهد أنّ بعض الحلقات من
الصفحه ١٢٤ : ذلك بناء على الرأي الأوّل من المذهب الثالث في معنى
الخلافة ؛ إذ يفترض الاختلاف والنزاع ، ولازمه الفساد
الصفحه ٢٧٩ : يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْماءُ وَإِنَّ مِنْها لَما يَهْبِطُ مِنْ
خَشْيَةِ اللهِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
الصفحه ١٠ : في هذا البحث والمنهج ما يلائم مناهجه العلمية ، فطلب مني إضافة (قصص أنبياء
أولي العزم عليهمالسلام) ما
الصفحه ١١٣ :
لساروا في طريق النفاق ، وكانوا ممّن يقولون ما لا يفعلون ، كما يدل السياق على
ذلك
الصفحه ٣٢٩ : : (... مَنْ أَنْصارِي
إِلَى اللهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ ...)(١) ، فلا والله ما نصروه من
الصفحه ١٥٨ : لقصّة ما ورد منها في سورة هود.
وتتلخص قصّة
نوح في القرآن الكريم بالامور التالية :
قوم نوح
الصفحه ١٠٩ :
لحركة التغيير. وفي هذين الهدفين ما يبرر التكرار الذي يمكن أن يكون بالسبب
الأوّل أو الثاني من
الصفحه ٣٥٤ : والتواضع لدى الامّة الجديدة ـ
بالرغم من وجود الانحرافات بين أبنائها ـ ؛ إذ يشير القرآن إلى وجود الفرق في
الصفحه ٢٨٩ : وَرافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ
كَفَرُوا ...)(١).
(... وَما قَتَلُوهُ
وَما صَلَبُوهُ
الصفحه ٩١ :
الْمَرْفُودُ)(١).
ويلاحظ في هذا
المقطع القرآني من القصّة ما يلي :
__________________
(١) هود : ٩٦ ـ ٩٩.