الصفحه ١٥٧ : ، ومحمّد (صلى
الله عليه وعليهم وعلى آله أجمعين).
وقد جاءت قصّته
في التوراة مختلفة عمّا جاءت في القرآن
الصفحه ٦١ :
للامّة على علاقة القضية الخارجية التي تواجهها ـ في عصر النزول أو بعده ـ
بالمفهوم الإسلامي ؛ لتستمدّ منه
الصفحه ١٣٤ : على جانب من الحقّ ، كما نجد الشيخ محمّد عبدة على
جانب آخر منه ؛ ذلك لأنّ العلّامة الطباطبائي أكّد ما
الصفحه ٣ :
الأكرم صلىاللهعليهوآله وكذا الدفاع عن كيان وحقوق أتباع أهل البيت عليهمالسلام كل ما في وسعه ليصل الى
الصفحه ٢١٠ : الصالحة ، فولد له إسماعيل ، كما
يشير القرآن الكريم إلى ذلك في قصّة الذبيح من قوله تعالى في سورة الصافات
الصفحه ١٢٥ :
المراد من الأسماء الألفاظ التي سمّى الله ـ سبحانه ـ بها ما خلقه من أجناس وأنواع
المحدثات وفي جميع اللغات
الصفحه ٢٩٧ : عيسى عليهالسلام من غير أب ؛ لأنّها تحتاج إلى طهارة
__________________
(١) آل عمران : ٣٩ ـ ٤١
الصفحه ١٧٢ : التوراة جاءت متفاوتة مع ما ذكر منها في القرآن الكريم ، كما أشرنا
آنفا. ويمكن أن نلاحظ الاختلاف بين القرآن
الصفحه ٢٢٢ : شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما
تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا نَعْبُدُ
الصفحه ٣٣ : من المستحسن أن
نقتصر في عرضنا لأغراض القصّة في القرآن على الأغراض القرآنية المهمة ؛ لنتعرّف من
ذلك
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأصحابه وتأثيرا في نفوس من يدعوهم إلى الإيمان.
وقد نصّ القرآن
الكريم على هذا الهدف الخاص للقصّة
الصفحه ٦٩ :
القرآن ارتباط الإسلام وشعائره بإبراهيم له أهمية خاصة في إعطاء الرسالة الاسلامية
جذرا تاريخيا ممتدا إلى ما
الصفحه ١٩٠ : .
فقد سبق أن
أشرنا إلى موقفه من البراءة من أبيه عند ما تبين له أنّه عدو لله :
(قَدْ كانَتْ لَكُمْ
الصفحه ١٩٤ :
حياة إبراهيم عليهالسلام
يمكن تقسيم
حياة إبراهيم وقصّته من خلال ما عرضه القرآن الكريم في مواضع
الصفحه ٣٨ : إِلى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها
وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ عالِمِينَ* وَمِنَ الشَّياطِينِ مَنْ