الصفحه ٢٦٤ : يتمكن بما
يتمتع به من خلق وعاطفة وجرأة ومكانة على تحمل أعباء الدعوة.
ويمكن أن نضيف
إلى ذلك ـ أيضا
الصفحه ١٩٨ : عَنْكَ شَيْئاً*
يا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ ما لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي
أَهْدِكَ
الصفحه ٣١١ : بإبلاغ دعوته ورسالته إلى بني إسرائيل ، وإن كان عليهالسلام قد أخبرهم بهذه (الحقيقة) عند ما كان في المهد
الصفحه ٢٠٧ : إبراهيم عند ما هاجر إلى الارض المباركة كان في سعة من الرزق والمال
؛ إذ كانت سارة زوجته ذات مال ، وقد نماه
الصفحه ١٨٤ : على إبراهيم عليهالسلام عند ما تحدّث عن (صحف إبراهيم وموسى) (إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى
صُحُفِ
الصفحه ٣١٧ : مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً وَكُفْراً فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ
الصفحه ١٩٧ : تعالى ، ويشاركه الحديث ويعتزله وعبادة الآلهة ليتوجه إلى عبادة
الله وحده.
وقد كان
إبراهيم ـ من جانب آخر
الصفحه ٢٥ : المسلمون في
زمن النبي ، فيذكر ما يتطابق من الأحداث مع هذا الواقع من ناحية ، كما يعالج
الواقع الذي تعيشه
الصفحه ٣٩ : اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ ...).
(وَإِلى عادٍ أَخاهُمْ
هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا
الصفحه ٧٢ : ، وكان بحاجة إلى هذا
التفصيل ، والحديث ـ أحيانا ـ حتى عن الحياة الشخصية لموسى عليهالسلام ؛ لما في ذلك من
الصفحه ١٣٢ :
وهم صافون ويفعلون ما يؤمرون إلى غير ذلك من الأعمال المحدودة.
٣ ـ وما نعرفه
بالنظر والاختبار عن
الصفحه ٣٤ : أشرنا إلى
هذا الهدف القرآني من القصّة عند بحثنا عن إعجاز القرآن الكريم ، حيث عرفنا : أنّ
حديث النبي
الصفحه ٢٣٥ : هذه ، فهيّأ لهم نبيه موسى ، فعمل على
إنقاذهم من الفراعنة (١) وهدايتهم من المجتمع الوثني إلى المجتمع
الصفحه ١٤١ : والقدرة على التكامل والصعود إلى الدرجات الكمالية
العالية.
ولعلّ هذا
المعنى الثاني هو الظاهر من مجموعة
الصفحه ٣٥٢ : مَرْيَمَ مَثَلاً
إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ* وَقالُوا أَآلِهَتُنا خَيْرٌ أَمْ هُوَ ما
ضَرَبُوهُ لَكَ