الصفحه ٢٤٢ : (معجزة العصا واليد) ، فقال موسى لفرعون : إنّي قد جئتك
من ربي بآية تبين لك الحق الذي أنا عليه ؛ قال فرعون
الصفحه ١٠١ : التفصيل هذه الملامح لشخصية الرسول.
ثانيا : أنّ
السبب الذي فرض على القصّة هذا الاسلوب الخاص من العرض
الصفحه ٢٠٤ : (فقال إبراهيم عليهالسلام إن كنت صادقا فأحيي الذي قتلته). ثم قال إبراهيم عليهالسلام : يا هذا فإنّ ربي
الصفحه ٢٣ : ـ أيضا ـ بهذا الهدف العام من نزول القرآن كما سوف نتبين ، ولذا
لا بدّ لنا حين نريد أن ندرس القصّة القرآنية
الصفحه ١٢٥ : أنّ
الرأي الأوّل هو الصحيح ؛ لأنّ الله تعالى لا بدّ أنّه قد أعلم الملائكة بحال
وطبيعة هذا المخلوق الذي
الصفحه ٦١ : التاريخي الذي ينطبق على كلّ الوقائع والأحداث.
الثالث : أنّ التكرار يكون سببا في فاعلية القصّة كمنبّه
الصفحه ١٤٧ : ؛ إذ لا يمكن أن يحصل على
التكامل الإنساني الذي يؤهله لهذه الخلافة ما لم يتعرض إلى المعصية والنزول إلى
الصفحه ١٩١ :
شخصية إبراهيم ، وهو : البعد الذي يرتبط بمعالم شخصيته الذاتية.
أ ـ التفكير
والتأمل والتدبر في
الصفحه ٢٥ :
فلا يبلغ النهاية.
ومن هنا نجد
القرآن الكريم يحاول أن يعالج من خلال القصّة الواقع الذي كان يعيشه
الصفحه ١٦١ : أنّه لبث في قومه ألف سنة إلّا خمسين عاما ، الأمر الذي يكشف عن
طول المعاناة والصبر العظيم
الصفحه ٤٦ : :
قصّة آدم ، ومولد عيسى ، وقصّة البقرة ، وقصّة إبراهيم مع الطير الذي آب إليه بعد
أن جعل على كلّ جبل جز
الصفحه ١٠٦ : لهذا الغرض ، هو
: أنّ القرآن يصوّر لنا خوف موسى من العصا بالشكل الذي يدعوه إلى الهروب ، وفي هذا
تأكيد
الصفحه ٢٣٧ : عمله ، ووصفه بأنّه غوي مبين يريد توريطه وإحراجه.
ثم لمّا أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما (موسى
الصفحه ١٣٣ : .
٣ ـ إنّ آدم
استحقّ الخلافة ؛ لقدرته على تحمل السر الذي هو : عبارة عن تعلم الأسماء التي هي :
أشياء حية
الصفحه ١١٢ : الرسالة على شخص فقير مطارد ،
ويتعرّض قومه إلى الاضطهاد ، مع أنّ فرعون هو صاحب الثروة والغنى.
والذي يؤكد