الصفحه ٢٢٦ : اللهِ
فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعامُ إِلَّا ما
يُتْلى عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢٣١ : (الله) ، أنّ هذه الكلمة لم تعرف إلّا
بعد إبراهيم عليهالسلام.
٤ ـ قيام مجتمع
واستقراره من خلال إرسا
الصفحه ٢٣٧ : كَما قَتَلْتَ نَفْساً بِالْأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلَّا أَنْ تَكُونَ
جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٤١ : مستنكرا وقال
: (... أَلا
تَسْتَمِعُونَ)(٣)؟ ولمّا رأى الإصرار من موسى وأخيه اتهم موسى بالجنون ،
وهدده
الصفحه ٢٤٢ : أمام هذه الآية الواضحة
والموقف المحرج إلّا أنّ اتهموه بالسحر والشعوذة ، وأنّه إنّما جاء بهذا السحر من
الصفحه ٢٤٣ : ؛ لأنّ ما
صنعوه ليس إلّا (... كَيْدُ ساحِرٍ
وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتى)(١).
وعند ما رأى
الصفحه ٢٤٤ :
الحقيقة وهدى الله إليها ـ إلّا ليزدادوا صلابة وثباتا واستسلاما لله رجاء
مغفرته ورحمته.
إصرار
الصفحه ٢٥٨ : مبدئيا إلا عن طريق المعجزة (٢) ، فالمعجزة تعبير عن الاستجابة إلى الحاجة في هذا
الجانب من الدعوة ـ كما
الصفحه ٢٦٣ : جعفر عليهالسلام قال : قال رسول الله «ألا إنّ لكلّ عبادة شرة [الرغبة
الشديدة] ثمّ تصير إلى فترة ، فمن
الصفحه ٢٧٠ : (٢) ، وبعد ذلك في سورتي النساء والصف (٣).
ولم ترد القصّة
كاملة ولو على نحو الإجمال إلّا في موضع واحد ، وهو
الصفحه ٢٧٤ : قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ طَبَعَ اللهُ عَلَيْها بِكُفْرِهِمْ
فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلاً* وَبِكُفْرِهِمْ
الصفحه ٢٧٥ : الْكِتابِ
وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ
فِي الْحَياةِ
الصفحه ٢٧٦ : (١).
(ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلَّا بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النَّاسِ
وَباؤُ
الصفحه ٢٧٨ : ءَهُمْ رَسُولٌ بِما لا
تَهْوى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقاً كَذَّبُوا وَفَرِيقاً يَقْتُلُونَ* وَحَسِبُوا
أَلَّا
الصفحه ٢٨٠ :
تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً ...)(٥).
__________________
(١) آل عمران : ٧٨ ، وكذلك