الصفحه ١٧٨ : ، وبدأ دعوته ورسالته فيهم إلّا قليلا ،
حيث أشار إلى عدة أبعاد في حياتهم :
أ ـ البعد
العقائدي الذي كان
الصفحه ١٨١ : الاخلاقية لهم إلّا بمقدار الإشارة إلى نكوصهم عن الحق ،
وتكذيبهم للرسالة ، والتزامهم بالتقليد الاعمى للآبا
الصفحه ١٨٢ :
__________________
(١) قال حدّثنا الحكم ، قال : سمعت ابن أبي ليلى يقول : لقيت كعب بن عجرة ،
فقال : ألا أهدي لك هدية : إنّ
الصفحه ١٨٩ : عدو لله.
(وَما كانَ اسْتِغْفارُ
إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ
الصفحه ١٩٠ : ءُ أَبَداً حَتَّى
تُؤْمِنُوا بِاللهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ
لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَما
الصفحه ١٩٧ : أَتُحاجُّونِّي فِي اللهِ وَقَدْ هَدانِ
وَلا أَخافُ ما تُشْرِكُونَ بِهِ إِلَّا أَنْ يَشاءَ رَبِّي شَيْئاً وَسِعَ
الصفحه ١٩٨ : اللهِ وَأَدْعُوا رَبِّي عَسى أَلَّا
أَكُونَ بِدُعاءِ رَبِّي شَقِيًّا)(٢).
ويبدوا انّ
إبراهيم
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام لم يؤمن له أحد من قومه إلّا لوط ـ كما يصرّح القرآن
__________________
(١) تفسير القمي : ٧٦
الصفحه ٢٠٨ : ذهب أو فضة حتى نعطي عشره ، ولا
نفتحه ، قال : فأبى العاشر إلّا فتحه ، قال : وغضب إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٢١١ :
سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ* فَراغَ إِلى أَهْلِهِ فَجاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ*
فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قالَ أَلا
الصفحه ٢١٢ : لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ
كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ)(٢).
٣ ـ ومن
الاحداث المهمة في هذه
الصفحه ٢١٣ : لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ
كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ)(٢).
(فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ
إِبْراهِيمَ
الصفحه ٢١٤ :
هاجر واسماعيل ، وكان إبراهيم لا يمر بموضع حسن فيه شجر ونخل وزرع إلّا قال يا
جبرائيل إلى هاهنا إلى هاهنا
الصفحه ٢٢١ :
أشبه ذلك ، وهي مغيّبة لا تعرف إلّا بتعريف علّام الغيوب عزوجل (١).
٢ ـ تشريع ملّة
الإسلام
الصفحه ٢٢٣ : ، فلمّا غرقت الدنيا رفع الله
تلك القبة ، وغرقت الدنيا إلّا موضع البيت ، فسميت البيت العتيق ؛ لأنّه اعتق من