الصفحه ٣٣٨ : ثالِثُ
ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ وَإِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا
يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ
الصفحه ٣٣٩ : الْغُيُوبِ* ما قُلْتُ لَهُمْ
إِلَّا ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ
الصفحه ٣٤٠ : كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلَّا ابْتِغاءَ رِضْوانِ
اللهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٥٥ : اتّسم بالمغالاة في التطبيق
والابتعاد عن أهدافه الصحيحة ، إلّا أنّ له أصل في الشريعة الجديدة ، ويعبّر عن
الصفحه ٣٥٦ : لعيسى عليهالسلام :
يلاحظ أنّ
القرآن الكريم لم يتناول من الحياة الشخصية لعيسى عليهالسلام إلّا قضية
الصفحه ٢ : كلّ جزء من
أحاديثهم. وحقّا لا ينتظر من رجال الدين الحقيقيّين في الإسلام والتشيع إلّا أن
يكونوا في
الصفحه ٤ : والفوز العظيم.
ولقد خاب سعي الضالّين
والمنافقين إذ أرادوا اطفاء هذا النور ، إلّا أنّ السيد الحكيم لم
الصفحه ٧ : المنال ، إلّا أنّه من دون إحداث
تغيير في المناهج الحوزوية ستبوء كلّ الدعوات الإصلاحية بالفشل الذريع
الصفحه ٨ : على أفضل وجه.
وختاما لا نشكّ
في أنّ الخطوات الاولى ستصحبها بعض العقبات والنواقص ، إلّا أنّه يمكن
الصفحه ٣٥ : مُعْرِضُونَ* ما كانَ لِي مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلَإِ
الْأَعْلى إِذْ يَخْتَصِمُونَ* إِنْ يُوحى إِلَيَّ إِلَّا
الصفحه ٣٦ : ...)(٢).
وقوله تعالى : (وَما أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا
اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفاءَ وَيُقِيمُوا
الصفحه ٣٨ : فِي الظُّلُماتِ أَنْ
لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ*
فَاسْتَجَبْنا
الصفحه ٤٠ : فِي الْأَوَّلِينَ* وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا كانُوا
بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ)(٣).
ويتحدّث
الصفحه ٤٩ :
(وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنا أَهْلَها بِالْبَأْساءِ وَالضَّرَّا
الصفحه ٥٠ : أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً
فَأَخَذَهُمُ الطُّوفانُ