الصفحه ٣ : أن يقدّم على صعيد نشر
الثقافة والمعارف الإسلامية ، في الدفاع عن حريم القرآن الكريم وسنّة النبيّ
الصفحه ٤ : .
وقد جاء في
الحديث النبويّ الشريف عن سيّدنا محمد صلىاللهعليهوآله قوله : «ثلاث تخرق الحجب وتنتهي الى
الصفحه ١٢ :
اولا : تعريفا
عاما بالنبي وموارد ذكره في القرآن الكريم.
وثانيا :
الحديث عن قوم النبي من خلال
الصفحه ٢٢ :
الهدف آثار ونتائج متعدّدة انسحبت على أساليب ومناهج القرآن ، يمكن أن نلاحظها في
القضايا والظواهر القرآنية
الصفحه ٢٦ : )
ما يكون جاريا في حياة الناس المعاشة ، والواقع المناسب لحياة الناس قد يكون صدقا
جرى في حياة الناس
الصفحه ٣٨ :
كانُوا
قَوْمَ سَوْءٍ فاسِقِينَ* وَأَدْخَلْناهُ فِي رَحْمَتِنا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ
الصفحه ٥٥ :
وَفَتْحٌ
قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ)(١).
ويمكن أن نلاحظ
عدّة قصص في القرآن الكريم تؤكّد
الصفحه ٦٥ :
هَدَى
اللهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَانْظُرُوا
الصفحه ٦٧ : تستفيد منه كلّ الشعوب الاخرى. وبذلك يتحقّق القرآن الكريم
بعده العام الشامل ، ويبقى حيا ومؤثرا في هذا
الصفحه ٧٢ :
الإسلامية والقرآن الكريم في موطن نزوله ، وبالمجتمع الذي يعمل على تغييره
موجودة في كلّ هذه الامور
الصفحه ٨٢ :
والملاحظ في
هذا المقطع :
أوّلا : جاء في
سياق قوله تعالى : (يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا
الصفحه ٩٢ :
أوّلا : أنّه
جاء في عرض قصصي عام يبدأ بنوح عليهالسلام ويختم بهذه اللمحة عن قصّة موسى عليهالسلام
الصفحه ٩٨ : العام
للسورة هو الذي فرض الإتيان بالقصّة في هذا المورد ، ولا حاجة إلى تكراره في مواضع
اخرى مستقلا أو في
الصفحه ١٠٠ :
الثالث : أنّ
المقطع يؤكد بشكل خاص ملامح معاناة النبي موسى عليهالسلام في سبيل الدعوة ، سواء في
الصفحه ١٠١ :
القصّة سيقت لإبراز معاناة الأنبياء في دعواتهم بصفتها نتيجة طبيعية لعظم
المسئولية التي يتحملونها والمشاكل