الصفحه ٢٧٠ : مقدمات وشئون قصّته.
وأكثر الموارد
تفصيلا ما ورد في سورة آل عمران ، وسورة المائدة ، وسورة مريم
الصفحه ٢٧٣ : )(١).
٢ ـ كما أنّهم
في الوقت نفسه كانوا قد اختلفوا في تفسير التوراة إلى حدّ كبير بحيث أصبح يمثل ذلك
مشكلة
الصفحه ٢٧٧ :
المقامات من مواقع للهداية والاصلاح إلى مناصب لأكل أموال الناس بالباطل
يجمعونها ويكنزونها ، ولا
الصفحه ٢٨٤ :
الأوّل ـ البعد الرسالي :
وهي الصفات
التي تشير إلى موقع عيسى عليهالسلام من الرسالة الإلهيّة
الصفحه ٢٨٦ : الرسالي.
(وَجَعَلْنَا ابْنَ
مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً وَآوَيْناهُما إِلى رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ
الصفحه ٢٩٨ :
ونقاء وصبر وتحمل وارتقاء في درجات الكمالات الإلهيّة من خلال القنوت لله
تعالى والصلاة والدعا
الصفحه ٣٠٦ : فِي الْمَهْدِ
وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحِينَ)(١) ، ومن هنا أشارت مريم عليهاالسلام إلى وليدها وهي
الصفحه ٣١٩ :
خصائص المرحلة الثانية :
في نهاية
الحديث عن المرحلة الثانية يحسن بنا أن نشير إلى خصائصها
الصفحه ٣٢٢ : التركيز في العمل عليهم ، وليتحملوا هذه المسئولية معه ، ويقوموا مقامه إذا
ألّمت به النوائب ، وتعرض إلى
الصفحه ٣٤٢ :
، وهذه الجارية بنته فاطمة أعز الناس عليه ، وأقربهم إلى قلبه ، وتقدّم رسول الله
فجثا على ركبتيه ، قال أبو
الصفحه ٣٤٤ : الحديث
عن هذه المرحلة يحسن بنا أن نشير إلى خصائصها وبعض الملاحظات عليها :
الاولى : أنّ الوفاة والرفع
الصفحه ٣٤٨ : الأخلاقي والسلوكي لعيسى عليهالسلام ، والقصص والاشاعات وما كان يتداوله الناس عن حياته ،
وما اضيف إلى ذلك من
الصفحه ٣٥٦ :
على الكافرين من بني إسرائيل حتى أصبحوا فوقهم إلى يوم القيامة.
(... وَجاعِلُ
الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ
الصفحه ٤ : .
وقد جاء في
الحديث النبويّ الشريف عن سيّدنا محمد صلىاللهعليهوآله قوله : «ثلاث تخرق الحجب وتنتهي الى
الصفحه ٥ : مستعدّا للشهادة في طريق الجهاد الطويل والالتحاق بقوافل
الشهداء من آل الحكيم وغيرهم من شهداء العلم والفضيلة