الصفحه ٣٤٠ : ؛ إذ أشار القرآن
الكريم إلى نوعين من هذا الاختلاف :
الأوّل : هو
الاختلاف في الرهبانية التي كتبها الله
الصفحه ٣٤٣ : دقيقة يختلف فيها عن الإنجيل مثل : ولادة عيسى عليهالسلام وبشريّته ، وقضية وفاته ورفعه ، إلى غير ذلك من
الصفحه ٣٤٥ :
لعيسى بجسمه. ولذا اختص نسبة الرفع إلى الله ـ تعالى ـ في القرآن الكريم
بعيسى عليهالسلام.
وهذا
الصفحه ٣٥١ :
وهذا هو الهدف
الرئيس للقصّة ولا سيّما في سورة آل عمران ومريم والنساء والمائدة.
الثاني : بيان
الصفحه ٣٥٣ :
مَنْ
أَنْصارِي إِلَى اللهِ ...)(١)
(... فَلَمَّا جاءَهُمْ
بِالْبَيِّناتِ قالُوا هذا سِحْرٌ
الصفحه ٢ : ... أولئك خلفاء الله في
أرضه والدعاة الى دينه ، آه آه شوقا الى رؤيتهم». «نهج البلاغة ـ حكمت ١٣٩»
«سلام
الصفحه ٧ : بين
التراث القديم والجديد ، ولذا فمن ناحية نرى حتميّة نقل التجارب والعلوم السابقة
الى الأجيال اللاحقة
الصفحه ١٢ : شخصية النبي ومواصفاته.
رابعا : الحديث
عن مراحل حياته من خلال تقسيمها إلى مراحل رئيسة.
خامسا : تسجيل
الصفحه ٢٨ :
الإلهية ، أو على الأخلاق الإنسانية العالية ، كالصبر والإخلاص والحبّ لله
تعالى والتضحية في سبيله
الصفحه ٣٦ : الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا
الزَّكاةَ وَذلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ)(٣).
وهذا الغرض
يهدف فيما يهدف إلى :
١ ـ إبراز
الصفحه ٤٠ :
فالإله واحد ،
والعقيدة واحدة ، والأنبياء امّة واحدة ، والدين واحد ، وكلّه لواحد ، هو الله
سبحانه
الصفحه ٥١ :
إلى أن يقول : (فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ
قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجاهُ
الصفحه ٥٣ :
٣ ـ العقوبة
والتذكير :
(وَلَقَدْ أَخَذْنا
آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ
الصفحه ٧٣ : لها ؛ لأنّها تمثل امتدادا للرسالات الالهية في
التأريخ البشري ، ولكنّها من جانب آخر وفي الوقت نفسه
الصفحه ٨٥ :
ومعالجة موقف اليهود من الدعوة إلى جانب إيضاح ومعالجة موقف المنافقين
والنصارى من أهل الكتاب ؛ لأنّ