الصفحه ١٥١ : القرآن الكريم إلى أنّ آدم عليهالسلام لم تكن لديه سوأة قبل الخطيئة ، أو أنّها وجدت بعد
الخطيئة ، وإنّما
الصفحه ١٥٢ : الذي يدفعه إلى الاستزادة
من الأعمال الصالحة والرجوع إلى الله تعالى والإنابة إليه.
الملاحظة
الخامسة
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام :
لقد أشار
القرآن الكريم إلى الابعاد العقائدية والاخلاقية والسياسية والاجتماعية التي كان
يتصف
الصفحه ١٦١ : الْآخِرِينَ)(٢).
٤ ـ كان نوح عليهالسلام أوّل من كلّم الناس بمنطق العقل وطريق الاحتجاج مضافا
إلى طريق الوحي
الصفحه ١٦٣ : يمكنهم أن يؤمنوا برسالته ؛ لأنّ ذلك يؤدي بهم إلى أن
ينزلوا إلى هذا المستوى الاجتماعي الداني ، أو من خلال
الصفحه ١٧١ : ء
إلى الهلاك ، كما كان الرسول الوحيد من اولي العزم الذين جرى في قومه هذا الهلاك.
وقد كان الهلاك
فيها
الصفحه ١٨١ : الاخلاقية لهم إلّا بمقدار الإشارة إلى نكوصهم عن الحق ،
وتكذيبهم للرسالة ، والتزامهم بالتقليد الاعمى للآبا
الصفحه ١٩٨ : عليهالسلام في هذه المرحلة :
١ ـ كان يعيش
الفطرة النقية والقلب السليم.
٢ ـ استخدم
عقله ووجدانه للوصول إلى
الصفحه ٢٠٣ :
فأحضروا
إبراهيم إلى مجمعهم ، وأتوا به على أعين الناس ؛ ليشهدوا استنطاقه.
وانتهز إبراهيم
هذه
الصفحه ٢٠٦ : لكلّ
المؤمنين بالرسالات الإلهيّة الخاتمة. كما ذكرنا ذلك سابقا ، وتشير إليه الآيات
السابقة في النقطة
الصفحه ٢٠٩ : ، فأوحى الله ـ تبارك وتعالى ـ إلى إبراهيم
: أن قف ولا تمش قدّام الجبّار المتسلّط ، ويمشي وهو خلفك ، ولكن
الصفحه ٢١٥ : خَيْرٌ وَأَبْقى * إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى *
صُحُفِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى)(٣).
فقد اشير إلى
ذلك
الصفحه ٢٢١ : قصّة الذبيح ،
كما تشير إلى ذلك بعض الروايات التي فسرت الكلمات بالأمر بالذبح لولده وإنّه بعد
هذا الابتلا
الصفحه ٢٢٥ : بالتلبيات الأربع التي لبّى بها
المرسلون ، ثمّ صار بهما إلى الصفا ، فنزلا وقام جبرئيل بينهما ، واستقبل البيت
الصفحه ٢٣٠ : وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْراهِيمَ خَلِيلاً)(٥) ، (قُلْ إِنَّنِي
هَدانِي رَبِّي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ دِيناً