الصفحه ٩٩ : مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ
وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ
الصفحه ١٠٥ : الحوادث والآيات الغيبية ، فهو يذكر المناداة
ومعجزة العصا واليد ، ويشير إلى الآيات التسع.
وهذه الملاحظة
الصفحه ١٠٧ : يأتي في سياق القصّة بعدها بقوله تعالى : (وَما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ
قَضَيْنا إِلى مُوسَى
الصفحه ١٠٩ : أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا وَسُلْطانٍ مُبِينٍ* إِلى فِرْعَوْنَ وَهامانَ وَقارُونَ فَقالُوا
ساحِرٌ كَذَّابٌ
الصفحه ١١٢ : الرسالة على شخص فقير مطارد ،
ويتعرّض قومه إلى الاضطهاد ، مع أنّ فرعون هو صاحب الثروة والغنى.
والذي يؤكد
الصفحه ١١٣ :
(وَفِي مُوسى إِذْ
أَرْسَلْناهُ إِلى فِرْعَوْنَ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ* فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقالَ
الصفحه ١٢٠ : القرآني (المتشابه).
وقد أشار الشيخ
محمّد عبدة إلى بعض هذه الفوائد ، ونكتفي بذكر فائدتين منها :
الاولى
الصفحه ١٢٢ : (١).
ج ـ يخلف الله ـ
سبحانه ـ في العلم بالأسماء ، كما ذهب إلى ذلك العلّامة الطباطبائي (٢).
د ـ يخلف الله
الصفحه ١٢٤ :
يقوم مقامها ، كما يشير إلى ذلك بعض الروايات والتفاسير (١).
الثالث : أنّ
طبيعة الخلافة تكشف عن
الصفحه ١٢٨ : بالدليل حاصل قبل العلم
بالمدلول» (١) والصفات تدل على الموصوف ، وهي كالظاهر المرتفع بالنسبة
إلى الشي
الصفحه ١٣٤ :
والتنافس في المجتمع الإنساني ، الأمر الذي يؤدي إلى الفساد وسفك الدماء ، وأساس
هذه الغرائز غريزة حبّ الذات
الصفحه ١٣٨ : ، وهي صفات
وكمالات تمثل نفحة من الصفات والكمالات الإلهية ، خصوصا إذا أخذنا بنظر الاعتبار
أنّ كلمة
الصفحه ١٤٣ : الخاص
له في حياة الإنسان.
نعم ، يوجد في
بعض الروايات ما يشير إلى أنّ ابليس كان من الجن وليس من
الصفحه ١٤٨ :
فلو لم ينزل
الإنسان إلى الأرض لا يشعر بالحاجة ؛ إذ كان يعيش في الجنة يأكل ويشرب بدون تعب أو
عنا
الصفحه ١٤٩ :
حياة أرضية وحياة سماوية (١).
فنزول آدم إلى
الأرض وإن كان فيه ظلم للنفس وشقاء ، إلّا أنّه هيأ