الصفحه ٤٦ :
وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(١) ، وقد جاءت قصص الملائكة والجن والمعاجز الإلهيّة
لتؤكّد هذا الجانب في
الصفحه ٤٨ : عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
بِأَنْفُسِهِمْ ...)(١).
(كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٤٩ : سورة الأنفال من قوله
تعالى : (كَدَأْبِ آلِ
فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ ...) ولكن يذكره بشكل
الصفحه ٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأصحابه وتأثيرا في نفوس من يدعوهم إلى الإيمان.
وقد نصّ القرآن
الكريم على هذا الهدف الخاص للقصّة
الصفحه ٥٢ :
غمّ».
__________________
(١) الملك : ٢.
(٢) الإنسان : ٢.
(٣) آل عمران : ١٧٩.
(٤) آل عمران
الصفحه ٥٤ :
الابتلاء بالرسالة والأخذ بالعذاب بعد التكذيب ، ثمّ الإشارة إلى (موسى
وعيسى عليهماالسلام) وتخاطب
الصفحه ٦١ :
للمسلمين قد يؤدّي إلى فهم خاطئ للمفهوم المراد إعطاؤه للامة ، فيفهم
انحصاره في نطاق الواقعة التي
الصفحه ٦٦ : أحد أغراض القرآن هو إيجاد التغيير في هذه الشعوب كقاعدة ينطلق منها
التغيير ، ويستند إليها في مسيرته إلى
الصفحه ٦٩ :
إيجاد القاعدة الرسالية ـ أنّ يتحدّث عنهم القرآن بإسهاب.
مضافا إلى
أسباب اخرى ذات علاقة بالهدف
الصفحه ٧١ : الأرض ، يحتاج في إعطاء هذه الأهمية للبيت والكعبة
المشرفة إلى هذا الانتساب الأصيل إلى إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٨٦ : يكون موقفهم كموقف قوم موسى حين دعاهم
إلى دخول الأرض المقدسة ، مع أنّها امنيتهم وهدفهم ، فتفوتهم الفرصة
الصفحه ٩٠ : جاء بعد إشارة قصيرة إلى نبأ نوح وقومه ، تتبعها لمحة عامّة
عن الرسل من بعد نوح وموقف قومهم منهم
الصفحه ٩٢ : يختمها بموسى عليهالسلام ؛ ليظهر بذلك الارتباط الوثيق بين اسلوب الأنبياء في
الدعوة إلى الله وجهودهم في
الصفحه ٩٦ : : أنّ
طلبات الكفار وتمنياتهم ليست نتيجة لواقع نفسي يدعوهم إلى الشك بالرسالة ويفرض
عليهم التأكد من صحتها
الصفحه ٩٨ :
العدل والمصلحة ، الأمر الذي يثير استغراب موسى إلى الحدّ الذي يجعله يتخلى
عن التزامه السابق بعدم