الصفحه ٣٦ : الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا
الزَّكاةَ وَذلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ)(٣).
وهذا الغرض
يهدف فيما يهدف إلى :
١ ـ إبراز
الصفحه ٤٠ :
فالإله واحد ،
والعقيدة واحدة ، والأنبياء امّة واحدة ، والدين واحد ، وكلّه لواحد ، هو الله
سبحانه
الصفحه ٥١ :
إلى أن يقول : (فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ
قالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجاهُ
الصفحه ٥٣ :
٣ ـ العقوبة
والتذكير :
(وَلَقَدْ أَخَذْنا
آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ
الصفحه ٧٣ : لها ؛ لأنّها تمثل امتدادا للرسالات الالهية في
التأريخ البشري ، ولكنّها من جانب آخر وفي الوقت نفسه
الصفحه ٨٥ :
ومعالجة موقف اليهود من الدعوة إلى جانب إيضاح ومعالجة موقف المنافقين
والنصارى من أهل الكتاب ؛ لأنّ
الصفحه ١٠٣ : يَرَوْا
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ* إِنَّ فِي
ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ
الصفحه ١٢٧ : الرازي : «وذلك
لأنّ العقل لا طريق له إلى معرفة اللغات البتة ، بل ذلك لا يحصل الا بالتعليم ،
فإن حصل
الصفحه ١٣٣ : ، ونحن نقتصر على ذكر جوانب الخلاف التي سبق أن أشرنا إلى بعضها :
١ ـ إنّ خليفة
الله موجود مادي مركب من
الصفحه ١٥٠ :
من خلال التعليم الرباني والهدى الإلهي الذي يجسده شهيد رباني معصوم من
الذنب يحمله إلى الناس من أجل
الصفحه ١٨٠ : بدل الله تعالى ، مع أنّ هذا المحور في الولاء والمودة لا أصل له ، بل سوف
يتحول بعد ذلك إلى عداوة وبرا
الصفحه ١٨٥ : فِي الدُّنْيا حَسَنَةً
وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ)(٢) تدل هذه الآية الكريمة إلى أنّ
الصفحه ١٨٦ :
الْمُشْرِكِينَ)(١).
(قُلْ إِنَّنِي
هَدانِي رَبِّي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ دِيناً قِيَماً مِلَّةَ إِبْراهِيمَ
الصفحه ١٩٠ : .
فقد سبق أن
أشرنا إلى موقفه من البراءة من أبيه عند ما تبين له أنّه عدو لله :
(قَدْ كانَتْ لَكُمْ
الصفحه ٢٠٨ :
عليها الاغلاق غيرة منه عليها ، ومضى حتى خرج من سلطان نمرود ، وسار إلى
سلطان رجل من القبط يقال له