الصفحه ٣٣٥ : مُتَوَفِّيكَ
وَرافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ...)(١).
(وَقَوْلِهِمْ إِنَّا
قَتَلْنَا
الصفحه ٣٤١ : لَيَأْكُلُونَ
أَمْوالَ النَّاسِ بِالْباطِلِ ...)(١).
وفي بيان قصّة
عيسى عليهالسلام من آل عمران :
(قُلْ يا
الصفحه ٢٤ :
الواقعية ،
والصدق ، والحكمة ، والأخلاقية ، كما سوف نشير إلى ذلك إن شاء الله.
أ ـ الواقعية
الصفحه ٤٧ : الاستسلام للمشيئة الإلهيّة ، والخضوع للحكمة التي أرادها الله ـ سبحانه ـ من
وراء العلاقات الكونية والاجتماعية
الصفحه ١١٤ :
مُوسى * إِذْ ناداهُ رَبُّهُ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً* اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى * فَقُلْ
الصفحه ١٣٥ : النقطة
قد يكون الحقّ إلى جانب العلّامة الطباطبائي ؛ ذلك لأنّ التفسير الإلهي لهذه
الخلافة كان من خلال بيان
الصفحه ١٦٢ : إلى ثلاث
مراحل ، وتبدو هذه المراحل الثلاث واضحة من المقطع الذي ذكر فيه قصته من سورة هود.
١ ـ الرسالة
الصفحه ١٦٥ :
تُجْرِمُونَ* وَأُوحِيَ إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا
مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَئِسْ
الصفحه ١٧٠ : الإلهية ،
وحالت بينه وبين أن يصرّح بالسؤال في نجاة ابنه ـ وهو سؤال لما ليس له به علم ـ
وأوحى الله اليه
الصفحه ٢١٤ : ولد ، كانت تؤذي إبراهيم في هاجر وتغمه ، فشكى إبراهيم ذلك إلى
الله عزوجل ، فأوحى الله إليه إنّما مثل
الصفحه ٢٢٨ : ينادي
في الناس : ألا هلمّ الحجّ ، فلو نادى هلمّوا إلى الحج لم يحجّ إلّا من كان ـ
يومئذ ـ إنسيا مخلوقا
الصفحه ٢٣٦ : أن يلقيه اليم إلى الساحل ، وإذا بآل فرعون يلتقطونه ،
فيعرفون أنّه من أولاد بني إسرائيل ، فتدخل امرأة
الصفحه ٢٣٨ : ...) لا يتمكن من القيام بهذه المهمة الشاقة. فتولى موسى
عنهما هذه المهمة ، فسقى لهما ، ثمّ انصرف إلى ناحية
الصفحه ٢٤٥ :
لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ وَلَنُرْسِلَنَّ مَعَكَ بَنِي إِسْرائِيلَ* فَلَمَّا كَشَفْنا
عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٢٥١ : الإنسان لقيادة شعبه المضطهد.
وتمثل المرحلة
الثانية مسئوليتين :
إحداهما :
هداية قوم فرعون إلى وحدانية