الصفحه ٣١٧ : أُمَّةً واحِدَةً وَلكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ
فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ
الصفحه ١٨٨ :
__________________
(١) البحار ١٢ : ٢ عن مجمع البيان.
(٢) الممتحنة : ٦.
(٣) النحل : ١٢٣.
(٤) النساء : ١٢٥.
الصفحه ٢١٦ :
__________________
(١) سوف يأتي شرح هذه (الكلمات) في خصائص المرحلة الرابعة من قصّة إبراهيم.
(٢) البحار ١٢ : ٧١ عن الخصال
الصفحه ٢٩٢ : .
(٣) البحار ١٤ : ٢٤٩ عن قصص الراوندي.
الصفحه ٣٩ :
القرآن الكريم يريد أن يشير إلى الغرض من هذا الاستعراض لقصص الأنبياء بالآية
الخاتمة المعبّرة عن هذه الوحدة
الصفحه ١٩٥ : : وباشر أبو إبراهيم امرأته فحملت به ، فظنّ أنّه صاحبه ،
فأرسل إلى نساء من القوابل لا يكون في البطن شي
الصفحه ٢٠٥ :
فبهت الذي كفر ، وانقطع عن الاحتجاج (١).
٩ ـ وقرر
إبراهيم الهجرة ـ مع من آمن معه ـ من بلاده إلى
الصفحه ٢١٨ : نشر الدعوة الإلهيّة والرسالة الإسلامية ، هذا المبدأ
الذي أصبح من المبادئ المهمة في تاريخ الرسالات
الصفحه ٢٥٢ :
ولا يشير
القرآن بشكل قاطع إلى أنّ هذه الحركة في بدايتها كانت برضا فرعون بعد أن شاهد هذه
المعجزات
الصفحه ٢٦٢ : مدلول الشعارات
بصورة سطحية وساذجة من حيث ينسجم مع هذا العمل المنحرف ، فالعجل في نظرهم هو تجسيد
للإله
الصفحه ٨ :
المنتسبين لهذا المركز ، إضافة إلى ما يشكوه من نقاط الضعف العامّة ؛ الأمر الذي
أدّى إلى تبلور فكرة تدوين
الصفحه ٤١ : الأنبياء مجتمعة مكررة فيها طريقة الدعوة على نحو ما جاء
في سورة هود :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى
الصفحه ١٤٧ :
الجانب الثاني : التصور العام لمسيرة الخلافة
وهنا نشير إلى
تصورين :
التصور الأوّل
: ما ذكره
الصفحه ١٧٩ : وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا)(١).
وتشير بعض
الروايات وبعض النصوص التاريخية إلى أنّهم كانوا يعبدون الكواكب ، وحاول
الصفحه ٢٥٩ : والبراهين التي اعتمدها موسى في مخاطبة فرعون
بالإضافة إلى المعجزات.
بل نجد أنّ هذه
المخاطبة (مخاطبة العقل