الصفحه ١٩٤ : متعدّدة إلى أربع
مراحل ، وهي :
١ ـ مرحلة
الفتوة.
٢ ـ مرحلة
الدعوة والمواجهة.
٣ ـ مرحلة
الهجرة وإبلاغ
الصفحه ٢٠٢ : يعبدون.
وكان إبراهيم
قد توعّد قومه أن يكيد لاصنامهم ، فخرج قومه ذات يوم إلى عبادة جامعة لهم خارج
البلد
الصفحه ٢٠٤ : بذلك.
وتذكر بعض
النصوص أن نمرود نظر إلى إبراهيم عليهالسلام وقد أنجاه الله ـ تعالى ـ من النار ، فقال
الصفحه ٢١١ : ، فذكروا أنّهم قد ارسلوا إلى
قوم لوط ، لينزلوا فيهم عذاب الله ، وكانت امرأة إبراهيم حاضرة في هذه المحادثة
الصفحه ٢١٣ : الارادة الإلهية قد اقتضت نجاة لوط وأهله ، أخذ يجادلهم
في قوم لوط ، ولكن الملائكة أخبروه بأنّ هذا القرار
الصفحه ٢٢٤ :
فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ)(٤).
٤ ـ وكانت
الخطوة
الصفحه ٢٣١ : إليها في النقطة الثالثة ،
ومن خلال إقامة مؤسساته ، وهي : بناء البيت ، كما أشرنا إلى ذلك في النقطة الاولى
الصفحه ٢٣٥ : منذ هجرة يوسف وأبيه يعقوب وبقية
أولاده إلى مصر ، وقد اضطهد الفراعنة الإسرائيليين في الفترة السابقة على
الصفحه ٢٣٧ :
وأصبح موسى في
المدينة خائفا يترقب أن ينكشف أمره فيؤخذ بدم الفرعوني ، فينزل إلى المدينة مرة
اخرى
الصفحه ٢٥٥ : إلى الأهداف العامة التي توخاها القرآن الكريم من وراء الإشارة إلى هذه
الموضوعات أو التأكيد عليها مع
الصفحه ٢٥٦ :
تسوده ، بالإضافة إلى طرحه لمفاهيم معينة عن هذا العالم ربّما لا يكون لها
أثر كبير في حياته
الصفحه ٢٧١ : جاء الحديث في القرآن عن إرسال
عيسى عليهالسلام إلى بني إسرائيل : (وَرَسُولاً إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ
الصفحه ٢٧٩ : الأسباب
الأخلاقية والنفسية التي تنتهي إلى قسوة القلب ثمّ الطبع والختم وقتل الأنبياء.
وقد تقدمت
الآيات
الصفحه ٢٩١ :
معالم الشخصية :
فقد ذكر القرآن
الكريم إلى جانب الصفات السابقة بعدا رابعا في شخصية عيسى
الصفحه ٢٩٦ : وَلِيًّا* يَرِثُنِي
وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا* يا زَكَرِيَّا إِنَّا