الصفحه ٣٣١ :
جميعا.
الثالثة
: ما ذكره
القرآن في أكثر من موضع : من أنّ عيسى جاء مصدّقا للتوراة ، ورسالة موسى
الصفحه ٧٩ : لدرسة القصّة في القرآن الكريم من أهمها : البعد
الأدبي والتصوير ، وكذلك البعد الذي يرتبط ببيان أغراض
الصفحه ٩٩ : بيان أنّ القرآن الكريم لم ينزل من أجل أن يشقى النبي ويتألم
، لمجرد أنّ قومه لم يؤمنوا به ، أو يظن في
الصفحه ٢٧٧ :
المقامات من مواقع للهداية والاصلاح إلى مناصب لأكل أموال الناس بالباطل
يجمعونها ويكنزونها ، ولا
الصفحه ٢٨٧ :
ويخبرهم بما يدخرون في بيوتهم من الطعام والشراب وغيرهما من المتاع.
ولذا جاء تأكيد
القرآن الكريم
الصفحه ٨٦ : والاجتماعي من قبل.
ومن هنا نعرف
السر الذي كان وراء اكتفاء القرآن الكريم بذكر هذا الموقف الخاص لبني إسرائيل
الصفحه ١٧٣ :
ب ـ وجود تفاصيل
في التوراة عن القصّة ليس لها مغزى وهدف ، مثل : خصوصيات السفينة : من طولها
وعرضها
الصفحه ٣٣٠ : عليهالسلام؟
قد يقال : إنّ
رسالة عيسى عليهالسلام كانت خاصة ببني إسرائيل ؛ لما ذكره القرآن الكريم من
قوله
الصفحه ٢٨ : والشجاعة والاستقامة في العمل والقدوة الحسنة.
ولعل هذا هو
معنى (الهدى والرحمة) في الآية السابقة من سورة
الصفحه ١٠٦ : لهذا الغرض ، هو
: أنّ القرآن يصوّر لنا خوف موسى من العصا بالشكل الذي يدعوه إلى الهروب ، وفي هذا
تأكيد
الصفحه ٢٦٢ :
أفكارهم ومشاعرهم الكثير من الرواسب الوثنية ذات المدلول المنحرف ، هذه
الرواسب التي كانوا قد تأثروا
الصفحه ١٥٨ : لقصّة ما ورد منها في سورة هود.
وتتلخص قصّة
نوح في القرآن الكريم بالامور التالية :
قوم نوح
الصفحه ٣٢٨ : القرآن الكريم في سورة (يس) عند ما تحدّث عن إرسال الله ـ
تعالى ـ الرسل إلى القرية أراد بهم الحواريين
الصفحه ٢٦٩ :
عيسى وقصّته :
عيسى عليهالسلام هو ابن مريم ابنة عمران على ما ذكره القرآن الكريم ،
وهو آخر
الصفحه ١٤ : الطبيعي أن يكون هناك فرق في اعتماد تكوين الرؤية
بين هذه المصادر ؛ إذ اعتمدت بالدرجة الاولى على القرآن