الصفحه ٢١٠ : الصالحة ، فولد له إسماعيل ، كما
يشير القرآن الكريم إلى ذلك في قصّة الذبيح من قوله تعالى في سورة الصافات
الصفحه ٢٥٢ : الخلاف إلى السطح الاجتماعي ، والقرآن وإن كان لا يصرّح بشيء من ذلك ،
ولكن تدعونا إلى هذا الحكم طبيعة
الصفحه ١١ : .
٤ ـ العلاقة
بين القصّة وسياقها في القرآن.
٥ ـ تحليل
لمضمون المقطع الذي يتحدّث عن القصّة.
وقد أخذنا قصّة
الصفحه ٤٦ : ءا منه ، وقصّة (أَوْ كَالَّذِي مَرَّ
عَلى قَرْيَةٍ وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها ...)(٢) وإحياء الله له
الصفحه ٣٠١ : : ٢٠٨ وقد حاول بعضهم أن
يستفيد هذا المعنى من الآيات الكريمة في سورة مريم ؛ إذ استخدم القرآن في العطف
حرف
الصفحه ٢٧٠ :
وديونش ، ومتراس (١).
ولذلك يعتبر
تأكيد القرآن الكريم لوجوده وذكر قصّته من أهمّ الادلة وأوضحها
الصفحه ٦٠ : لأداء غرض آخر وهكذا.
الثاني
: أنّ القرآن
الكريم اتّخذ من القصّة اسلوبا لتأكيد بعض المفاهيم الإسلامية
الصفحه ٣٤٣ : النقاط
التي أشرنا إلى بعضها في سرد القصّة.
ومنها : ما
أشار إليه القرآن الكريم : من عدم التزامهم بتطبيق
الصفحه ١٠٨ : المهمة التي
يؤكدها القرآن الكريم في مناسبات كثيرة لما له من تأثير في سير الدعوة.
وبهذا يمكن أن
نفسر ما
الصفحه ٣٤ : أشرنا إلى
هذا الهدف القرآني من القصّة عند بحثنا عن إعجاز القرآن الكريم ، حيث عرفنا : أنّ
حديث النبي
الصفحه ١٦٠ : . أو أنّ القرآن كان منهجه التفصيل النسبي بالنسبة إلى
الأنبياء اللاحقين لوجود أقوام يتبعونهم ، ولا زالوا
الصفحه ٢٧٩ : ء.
٣ ـ العناد
والجحود حيث أكّد القرآن هذه الصفة فيهم في عدّة موارد من خلال ما أشار إليه من
تكذيبهم لعيسى بن مريم
الصفحه ٩٣ : )(١).
ويلاحظ في هذا
المقطع القرآني من القصّة ما يلي :
أوّلا : أنّ
القرآن الكريم قد مهد لهذه الإشارة بقوله
الصفحه ٢٨٩ : حَكِيماً)(٢).
الثالث ـ العلاقة بالناس :
لقد ذكر القرآن
الكريم نوعا آخر من الصفات لعيسى عليهالسلام توضح
الصفحه ٣٠٨ :
القرآن الكريم يختم كلّا من المقطعين الرئيسين اللذين يتحدثان عن هذه المرحلة ،
وهما : مقطع سورة آل عمران