الصفحه ٢١٧ : ذا تَرى قالَ يا أَبَتِ افْعَلْ ما تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ
الصَّابِرِينَ* فَلَمَّا
الصفحه ٢٥٨ : مبدئيا إلا عن طريق المعجزة (٢) ، فالمعجزة تعبير عن الاستجابة إلى الحاجة في هذا
الجانب من الدعوة ـ كما
الصفحه ٢٧٣ :
بِأَفْواهِهِمْ يُضاهِؤُنَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قاتَلَهُمُ
اللهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ
الصفحه ٢٩٠ : سلوكهم في أقوالهم وأفعالهم.
(وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ
الصفحه ٣٣٣ : تأسوا على ما فاتكم من دنياكم إذا
سلم دينكم ، كما لا يأسى أهل الدنيا على ما فاتهم من دينهم إذا سلمت
الصفحه ٣٤٤ : لعيسى عليهالسلام كان من خصائص هذه المرحلة ، ولكن هل كانت الوفاة حسب
السنّة العامة الجارية في الناس عند
الصفحه ٥٦ : فَضْلٍ عَلَى الْعالَمِينَ)(١).
ومنها : قصّة
نوح عليهالسلام في سورة هود إذ جاءت في سياق قوله تعالى
الصفحه ١٢١ : :
الخليفة بحسب
اللغة : من خلف من كان قبله ، وقام مقامه وسد مسده ، وتستعمل ـ أيضا ـ بمعنى
النيابة (٢) ، ومن
الصفحه ١٢٧ : التعليم حصل العلم به ، وإلّا فلا ، أمّا العلم بحقائق الأشياء فالعقل
متمكن من تحصيله ، فصحّ وقوع التحدي فيه
الصفحه ٢٦٦ : موقفهم السلبي من الرسالة والنبي صلىاللهعليهوآله ، وأنّه موقف نفسي واخلاقي فاسد.
كما يمكن أن
نلاحظ
الصفحه ٢٨٢ :
عِيسَى
ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ
فَآمِنُوا
الصفحه ٣٠ :
هذا كلّه في
ميزات القصّة من حيث مضمونها.
وأمّا الحديث
عن الاسلوب فسوف نتناوله في دراسة ظواهر
الصفحه ٢٩٢ : لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً زَكِيًّا)(١). ولمزيد من الفائدة نذكر ما ورد على لسان أمير المؤمنين
علي عليهالسلام في
الصفحه ٣٥٨ : عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلْنا ما لا
طاقَةَ لَنا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ