الصفحه ١٢٢ : الله ـ
سبحانه ـ في عمارة الأرض واستثمارها : من إنبات الزرع ، وإخراج الثمار ، وشق
الأنهار وغير ذلك
الصفحه ١٢٥ : : هو
أنّ هذا الإنسان مريد ومختار يعمل بإرادته ، كما ذكر الشيخ محمّد عبدة ، ويمكن أن
نفهم ذلك من قرينة
الصفحه ١٢٦ : .
الثاني : أنّ
المراد من الأسماء : المسميات ، أو صفاتها وخصائصها ، لا الألفاظ ، وحينئذ فنحن
بحاجة إلى
الصفحه ١٢٨ :
١ ـ فالرازي
يرى هذه المناسبة والعلاقة في مصدر اشتقاق الاسم ، فإنّه أمّا أن يكون من السمة أو
السمو
الصفحه ١٣٢ :
وهم صافون ويفعلون ما يؤمرون إلى غير ذلك من الأعمال المحدودة.
٣ ـ وما نعرفه
بالنظر والاختبار عن
الصفحه ١٣٥ : يكون حاكيا للمستخلف (الله) بخلاف الملائكة ؛ إذ يمكن أن يحكوا المستخلف من
خلال تسبيحهم وحمدهم.
وفي هذه
الصفحه ١٤٧ : العلّامة الطباطبائي قدسسره في الميزان ، حيث يفترض أنّ هذه المسيرة بدأت من وضع
آدم وزوجه في الجنة من أجل أن
الصفحه ١٦٩ : (٢).
قصّة ابن نوح الغريق :
ولم يكن نوح عليهالسلام يعلم من ابنه إبطان الكفر كما كان يعلم ذلك من امرأته
الصفحه ١٨٠ : ءة بعضهم من بعض في يوم القيامة.
(وَقالَ إِنَّمَا
اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ
الصفحه ١٩٦ :
الإلهيّة حيث إنّه خرج يوما من مكانه متأمّلا في هذا الكون والوجود يفتّش عن
ربّه في السماء ، وقد
الصفحه ٢٢٢ : وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ* وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ
سَفِهَ
الصفحه ٢٣٢ :
الامامة هو أعظم المقامات الرسالية الالهية ؛ إذ لا يمكن الوصول إليه إلا من خلال
الامتحان الصعب ، والاهلية
الصفحه ٢٤٣ : هم الملقين ، فألقى السحرة (حِبالُهُمْ
وَعِصِيُّهُمْ) وإذا بها تبدو لأعين الناس ـ من سحرهم ـ كأنّها
الصفحه ٢٥٤ : ؛
لأنّهم يطلبون من موسى ـ عند ما مرّوا على جماعة يعبدون الأوثان ـ أن يتخذ لهم أصناما
وآلهة كما لهؤلاء القوم
الصفحه ٢٩٤ : هذا الهدف الإلهي.
والخطوة الاولى
هي : القرار الإلهي باصطفاء آل عمران واجتبائهم من بين بني إسرائيل