الصفحه ١١٠ :
، ومحاولته ذات الجانب العاطفي في هدايتهم مع تذكيرهم بمصير من سبقهم من الامم ،
وما ينتظرهم نتيجة لعنادهم
الصفحه ١٢٤ : ذلك بناء على الرأي الأوّل من المذهب الثالث في معنى
الخلافة ؛ إذ يفترض الاختلاف والنزاع ، ولازمه الفساد
الصفحه ١٣٣ :
وتصرف في الكون.
وحين أودع الله
في فطرة آدم علم الاشياء من غير تحديد عرض الاشياء على الملائكة
الصفحه ١٦٦ :
ب ـ الدعاء
والطلب من الله ـ تعالى ـ بإنزال العذاب عليهم تنفيذا للسنة الإلهية التي كانت
تفرض نزول
الصفحه ١٩٧ : تعالى ، ويشاركه الحديث ويعتزله وعبادة الآلهة ليتوجه إلى عبادة
الله وحده.
وقد كان
إبراهيم ـ من جانب آخر
الصفحه ٢٠٠ :
عليهم بالاحتجاج والطلب أخذوا يستغربون منه ذلك ، ويتعجبون من حديثه ، وهل هو حديث
جدّ وحقّ أو كان يلعب
الصفحه ٢٠٦ :
الكريم باسمه ـ وزوجته سارة التي كان قد تزوّج بها قبل هجرته ، كما تشير
الآيات الدالة على سؤاله من
الصفحه ٢٠٩ :
ببصره ، ثمّ عاد بيده نحوها ، فأعرض إبراهيم عنه بوجهه غيرة منه ، وقال :
اللهم احبس يده عنها ، قال
الصفحه ٢٣٩ :
أن تأجرني نفسك ثماني حجج (سنين) ، فإذا اتمتها عشرا فذلك من عندك ، فوافق
موسى على هذا الزواج وتمّ
الصفحه ٢٩٥ : كان يتنافس على رعايتها العبّاد والصالحون من
الكهنة ، فساهموا عليها بأقلامهم (١) ، فكانت من نصيب زكريا
الصفحه ٣٠٥ : تحمله إلى قومها ، فكان التعجب والاستغراب والاستنكار من
قومها : امرأة لها سابقة الزهد والعبادة
الصفحه ٣٠٧ : هذا الصبي الصغير حديث الولادة الذي لا زال يلازم المهد
، إذن فوجوده ـ بغير أب ـ من ام طاهرة زكية مصطفاة
الصفحه ٣٣٢ :
للميثاق من تقبله بني إسرائيل الاثنى عشر.
كما ورد في
سورة النساء من قوله تعالى : (وَلَقَدْ
الصفحه ٣٥١ : ، ولو كان ذلك النصر بعد
حين من الزمن وانتقال صاحب الرسالة إلى الله تعالى.
وهذا هو الهدف
الرئيس للقصّة
الصفحه ٨٥ :
ومعالجة موقف اليهود من الدعوة إلى جانب إيضاح ومعالجة موقف المنافقين
والنصارى من أهل الكتاب ؛ لأنّ