الصفحه ١٣٠ : البارزة التي جاءت في هذا المقطع القرآني ،
لا بدّ لنا من معرفة الصورة الكاملة للمقطع القرآني ؛ لنستخلص
الصفحه ١٣٧ :
نزولها في هذا المقطع الشريف بعد هذا الحوار : (... فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي
هُدىً فَمَنْ
الصفحه ١٤٨ : تَضْحى)(١).
ولو لم تصدر من
آدم المعصية فلا يمكن أن يحصل على تلك الدرجات العالية من الرحمة والمغفرة التي
الصفحه ١٦٣ :
الله لابلاغ رسالاته وليس ملكا ، كما أنّه لا يبتغي من وراء هذا العمل أجرا
أو فائدة خاصة أو مقاما
الصفحه ٢٠٨ :
عليها الاغلاق غيرة منه عليها ، ومضى حتى خرج من سلطان نمرود ، وسار إلى
سلطان رجل من القبط يقال له
الصفحه ٢٢٥ : معه أحد
غير امّه ، فلمّا كان من قابل أذن الله لإبراهيم في الحجّ وبناء الكعبة ، وكانت
العرب تحجّ إليه
الصفحه ٢٣٧ : قتله بدم الفرعوني.
وجاء رجل من
أقصى المدينة وأعاليها مسرعا ؛ ليخبر موسى بالأمر ويقول له : (... إِنَّ
الصفحه ٢٣٨ :
امْرَأَتَيْنِ
...) في حيرة من أمرهما تذودان الأغنام ، وتجمعانها ولا تسقيان. فأخذه العطف
عليهما
الصفحه ٢٤٠ :
ثم قال له : (... أَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ
تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ ...)(١) ومرض
الصفحه ٢٤٥ : ، وادعاء القدرة على مواجهة آلهته ، فنجد فرعون يأمر هامان
بأن يتّخذ له صرحا ، ليطلع منه على أسباب السماوات
الصفحه ٢٧٥ : ،
والتمرد على الأحكام والقوانين (العصيان) ، والسكوت عن المنكرات ، واتباع الهوى في
الاخذ من التوراة أو رفضها
الصفحه ٣٣٧ :
(... وَإِنَّ
الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ
إِلَّا
الصفحه ٦ : الله الشهيد السيد محمد باقر الحكيم من قبل مجمع التقريب بين المذاهب
الإسلامية.
٢ ـ طبع كتاب
الأربعة
الصفحه ٨٣ : أَهْلُ
الْكِتابِ أَنْ تُنَزِّلَ عَلَيْهِمْ كِتاباً مِنَ السَّماءِ فَقَدْ سَأَلُوا
مُوسى أَكْبَرَ مِنْ
الصفحه ١٠٩ :
لحركة التغيير. وفي هذين الهدفين ما يبرر التكرار الذي يمكن أن يكون بالسبب
الأوّل أو الثاني من